منين كانت عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالدار البيضاء كتحقق مع 5 ديال الاساتذة الجامعيين وكتستدعي مصرحين في ملف "الجنس مقابل النقط" طاحت على وثائق كثبت تزوير في النقط والشواهد ولي مكتوبة فيها مراسلات لرئيسة الجامعة، ومن تما دارو المحققين مراسلة للوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بسطات من اجل مباشرة التحقيق في ملف جديد غادي يزلزل الرأي العام في سطات ووطنيا بحيث من المحتمل يطيحو رؤوس اساتذة ومسؤولين وموظفين ساهمو في التلاعب بالنقط والوظائف. مصدر خاص لموقع "گود" قال على أنه إذا الفرقة الوطنية للشرطة القضائية مشات للكلية وجبدات ملفات التوظيف اللي كانت في عهد العميد نجيب الحجيوي وتبعاتها خيط بخيط غادا توقف على خروقات كتعلق بسرقة وثائق من ملفات مرشحين لهاد الوظائف ديال استاذ تعليم عالي مساعد. مصدر الموقع قال على ان موظفة في الكلية سميتها سلوى واحد النهار كانت كتغوت وكتتهم (محمد.ب) منسق ماستر المالية العامة لي سداتو ليه الوزارة مني عطات ريحتو، وهو نفس الشخص لي متابع أمام القضاء في ملف الجنس مقابل النقط في حالة سراح بكفالة 5 المليون، تتقول على أنو كان كيحيد المقالات العلمية من ملفات مترشحين باش يدوز ديولو وفي الجامعة كلشي عارف هاد الفيلم ديال التلاعبات في التوظيف. وزاد مصدر "گود" كيقول ساهلة على الموظفة متخافش وتقول كلامها قدام عناصر الفرقة الوطنية وايضا الى الجامعة منحات للمحققين ملفات الكونكورات لي دازو ومن بعد يتم استدعاء الناس لي سبق دوزو ويجيو يشوفو الملفات واش ناقصة ولا كاملة والى مشات التحقيقات بعيد كن اكيد انه غادي يوصل لعين علي مومن عند صحابو. ومزال كيتسناو الناس في سطات نتائج التحقيقات في هاد الملف الجديد باش يرجعو لجامعة الحسن الأول بريقها ويخويوها من المزورين والغشاشين.