نزار بركة، الأمين العام لحزب الاستقلال، بدا حملة انتخابية لراسو بكري أي قبل اشهر قليلة من المؤتمر الوطني الثاني لحزبه. بركة مشا تلاقا اعضاء وقيادات حزبه فتطوان، وقاليهم بان الاستقلال حقق قفزة فهاد الانتخابات بحيث :"انتقلنا من 46 إلى 81 برلماني إضافة إلى فريق الاتحاد العام للشغالين بمجلس المستشارين". واستعرض بركة، حسب التسجيل ديال اللقاء ديال مع مناضلي الاستقلال بتطوان، حصيلة حزبو فالانتخابات وقال :"انتقلنا من 600 ألف صوت إلى مليون و300 الف خلال الانتخابات البرلمانية". وأوضح بركة :"حزبنا حاضر بقوة داخل الحكومة وداخل الجهات والغرف المهنية والجماعات الترابية ولدينا رصيد ايجابي". وزاد الامين العام لحزب الاستقلال :"المؤتمر المقبل لتجديد النخب باش نقويو حزب الاستقلال بالنسبة للمحطة المقبلة"، مضيفا :"هادشي يتطلب منا نكونو واعيين، يلا بغينا نحافظو على هاد النتائج خصنا نقويو التنظيم لأنه اساس الحزب في مجال تأطير المواطنين وتجديد الفكر التعادلي". وكشف بركة أن "الانتخابات التشريعية غاتكون قبل من الانتخابات الجماعية، هادشي كيخلي خاص المنتخبين يكونو حاضرين ف تنظيمات الحزب". بركة كيهضر على تقوية التنظيم ونسا بلي تيار ولد الرشيد هو لي شاد التنظيم ومتحكم فالحزب، هادي حقيقة عارفها بركة وعارفينها الاستقلاليين. مصادر استقلالية كتقول بلي :"غادي يتم اعادة انتخاب بركة فالحزب وبلي دخول الاستقلال للحكومة كيشفع ليه يرجع يشد الأمانة العامة، وذلك بموافقة من ولد الرشيد، الرجل القوي داخل التنظيم الاستقلالي". ورغم ان بعض القيادات الاستقلالية كعات حيث الاسماء لي تم استوزارها باسم الاستقلال بعيدة بزاف عن الحزب، وقريبة من التقنقراط، إلا أن الحظوظ كتميل لبركة ما حد عندو دعم من ولد الرشيد ومكاينش منافس قوي له.