قال عز الدين الإبراهيمي، عضو اللجنة العلمية التابعة لوزارة الصحة، أنه فغياب ثقافة الانضباط وعدم فرض الانضباط، تقدر الأمور تزيد تسوء مع فيروس كورونا، ويزيدو يكترو الإصابات والوفيات، اللي انتقد تطبيع شريحة كبيرة من المغاربة معاهم، بحيث تأسف كيفاش الناس كتموت بنادم مانسوقش، ومدوز الصيف عادي. والحل بالنسبة ليه كيكمن فتسريع وثيرة التلقيح والتطبيب، باش نوصلو لمصاف الدول اللي رجعات الحياة فيها لطبيعتها، حيت المغاربة ماباغيينش يسمعو خطاب السلوكيات، ومدبري الشأن العام باغيين يفرضو الانضباط والحجر والتشديد، لكن الرهان هو محاولة الوصول للمناعة الجماعية. واقترح الإبراهيمي فتدوينة ليه على "فيسبوك"، يتم اعتماد الجرعة الثالثة من التلقيح، بالنسبة للمسنين والأطر الصحية، باش نعززو المناعة ديالهم، ونحميوهم كثر، أو نلقحو الناس أقل من 18 لعام باش باش نهرسو سلسلة التفشي، او نديروهوم بجوج. واعتبر الإبراهيمي أن مقاربة خمسين فالمية خاص تتعمم على جميع القطاعات، وماشي غير فالقهاوي والريسطورات، ومن غير المنطقي بالنسبة ليه يسدو الحمامات والنوادي الرياضية فالوقت اللي كايمكن تتطب فيهم هذ المقاربة ويكون التباعد، لكن فنفس الوقت، مازال كاينين الاحتفالات فالبوادي والقرى، واخا الأعراس والحفلات ممنوعين، وقال أن هذ القرارات خاص تكون عندها مصداقية علمية. وبين الإبراهيمي أهمية الاستشفاء بالنسبة للمصابين، والكشف المبكر باعتبارو ركن أساسي فيه، ومع اول الشكوك الإنسان يعزل راسو، ومع ظهور الأعراض كيخص التطبيب، حيت التحليلة مكملة للأعراض الكلينيكية و لا تحل محلها، واحترام البروتوكول العلاجي، قبل ما تسوء الحالة. وكشف الإبراهيمي أنه كيتألم لحال المرضى والمتوفين، خصوصا فاش دخل الأب ديالو لواحد من المستشفيات العمومية لتلقي العلاج من كوفيد 19. ورافق الإبراهيمي تدوينتو برسم مبياني فيه نسب تلقيح الدول للمواطنين ديالها، وكايجي فيه المغرب فالمركز 15، بتلقيح 43 فالمية من السكان. https://www.facebook.com/100063546431033/posts/237290608399152/