استنكرات تنسيقية "سطوب ! باراكا !" الإجراءات الاحترازية اللي اتخذاتها الحكومة مؤخرا، من حجر صحي بعد 9 ديال الليل وإغلاق قاعات الرياضة والحمامات والمسابح، وشافت أن هذشي غادي عكس ما هو معمول به فبلدان اخرى عملات على تلقيح المواطنين ديالها. وتساءلات التنسيقية على الغرض من التلقيح، إلى كانو كل من الملقحين وغير الملقحين بجوج كيعانيو من نفس القيود بلا تمييز بيناتهم، وهذشي اللي كتأكدو هذ الإجراءات اللي وصفاتها ب"المفاجئة". نشتغل أو نموت وزادت التنسيقية، فبلاغ ليها باش توصف الحالة مزيان: "فالبداية قالو ليها الجواز أو الموت، ودابا كيقولو لينا الجواز والموت بجوج". وقالت أن تحديد اوقات العمل الجديدة مامناسباش مع القهاوي والريسطورات، وحتى لوطيلات اللي كان بالنسبة ليها هذ القرار مميت، ولكن كان ممكن يتم السماح للملقحين بمزاولة هذ الأنشطة، سواء الزبناء أو المهنيين. "كان من الممكن فرض حضر التجوال ابتداء من الساعة 18h00بالنسبة للأشخاص البالغين سن التلقيح وماداروهش، خاص يكون هذ التمييز باش يتحفزو أكبر عدد ممكن ويديروه، ونوصلو للمناعة الجماعية"، كيف قالت. وطالبات التنسيقية بتفعيل جواز التلقيح مادام هو الحل كيف كتقول الحكومة، اللي غيمكن الناس من انهم يمارسوا أنشطتهم من شغل وتنقل، وبشكل عادي، ماشي يموتو ببطئ بسباب تدابير اقررات بلا خبارهم. وختمات التنسيقية بلاغها بالقول "سنكون ممتنين للسادة مسؤولي الحكومة إن هم غيروا منهج القرارات التي لا يفهمها أغلبية المواطنين".