سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الخارجية المغربية لمدريد: نتوما عارفين قيمة التعاون الأمني بيناتنا وتصريحات بنيعيش ماشي تهديد واشتغال مواطنين إسبان ف القصر الملكي المغربي كيبين قوة الروابط الإنسانية بين المغرب وإسبانيا
[email protected] ذكر بيان وزارة الخارجية الصبليون بالتعاون الأمني في مكافحة الإرهاب اللي ساهم في تفكيك عدة خلايا وتحييد أعمال إرهابية كانت غادي تستهدف اسبانيا والمساهمة الحاسمة للمخابرات المغربية في التحقيقات التي أجريت في أعقاب الهجمات الدموية في مدريد في مارس 2004. كما أدى التعاون في مكافحة تهريب المخدرات إلى تبادل مثمر لحوالي عشرين قضية تتعلق بالاتجار الدولي بالمخدرات. وتساءل البيان، كيفاش يمكن بعد كل هذا الحديث بجدية عن "التهديدات والابتزاز" فيما يتعلق بتصريح سفير جلالة الملك في مدريد؟ وأشار البيان أن هاذ الصراحة ماش تهديد، والدفاع عن النفس عن المواقف لا يمكن أن يكون ابتزازا. وأشار البيان، إلى بعض الأوساط الإعلامية والمجتمع المدني داخل اسبانيا، اللي كيحاولو استغلال قضية الصحراء للإضرار بمصالح المغرب، موضحا أن الأشخاص أن ردود أفعالهم عفا عليها الزمن ويواصلون التعاطي مع المغرب بأحكام موروثة من الماضي. وهاذ عكس فئات من الشعب الاسباني وبعض القادة السياسيين ذوي الرؤية البعيدة اللي كيقدرو الصداقة مع المغرب وحسن الجوار. واعتبر بيان الخارجية، أن اشتغال عدد من المواطنين الإسبان في القصر الملكي المغربي قبل فترة طويلة من ولادة جلالة الملك وأصحاب السمو الملكي والأمراء والأميرات، كيبين أن المغرب لا يتخلى عن قوة وصلابة الروابط الإنسانية اللي كتجمع بين البلدين، والمغرب غادي يبقا دائما مرتبط بعلاقات الصداقة الطبيعية والحقيقية مع الشعب الإسباني.