نظمو عائلات كل من الصحافيين المعتقلين، عمر الراضي وسليمان الريسوني، اعتصام، اليوم الاثنين، قدام السجن المحلي عين السبع 1 (عكاشة). وحضرو فهذ الاعتصام كل من مرات الريسوني، خلود مختاري، إلى جانب والد عمر الراضي، إدريس الراضي، والام ديالو، وحقوقيين. وطالبو المعتصمين، من خلال لافتات وشعارات، بإطلاق سراح الصحفيين، ومتابعتهم فحالة سراح، وتمتيعهم بمحاكمة عادلة، خصوصا وأن الريسوني هذي 33 يوم وهو مضرب عن الطعام، بينما تدهورات الحالة الصحية دالراضي اللي بقى مضرب لازيد من 20 يوم قبل ما يحبسو مؤقتا بسباب مرض "الكرون" المعوي. وبيان حول الاعتصام، حصلات عليه "كود"، قالت العائلة أن الريسوني خسر بسباب هذشي 22 كيلو من الوزن ديالو، مع إصابتو بنقص فالبوتاسيوم وارتفاع حاد فالضغط، بينما خسر الراضي 17 لكيلو. وفبيانهم، حملات العائلات الدولة والأجهزة المسؤولة مسؤولية اللي يقد "يترتب عن استمرار هذا الإضراب عن الطعام بالنسبة إلى سليمان، وتبعاته بالنسبة إلى عمر، من نتائج مأساوية بدأنا نتلمس بوادرها، ونستغرب استمرار سياسة صم الآذان التي تنهجها هذه السلطات المعنية رغم الإجماع الوطني الكبير على ضرورة إنقاذ حياة الصحفيين المضربين عن الطعام، تجنيبا للبلد لفاجعة إنسانية لا قدر الله"، حسب تعبيرها. وهذ الاعتصام جا من بعد منع آخر وقفة الاحتجاجية كان من المقرر ينظموها عائلات المعتقلين الأحد اللي قبل هذا، لكن وقفوهوم القوات العمومية بحجة منع التظاهر بسباب فيروس كورونا. https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=3849004141816122&id=100001197230489