سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
السلالة البريطانية الجديدة مامعاها لعب. الطبيب حمضي كيطلب المغاربة باش يواجهوها بالوقاية والتباعد.. كتقتل كثر من الفيروس العادي ب35 فالمية وممكن تبلوكي المنظومة الصحية فأسابيع قليلة
قال الطيب حمضي، طبيب باحث في السياسات والنظم الصحية، أن المغاربة خاص يحضيو راسهم مزيان من السلالة البريطانية الجديدة، اللي تصابو بيها 24 فالمغرب لحد الساعة. وزاد، فورقة معممة على الصحافة، أن هذ السلالة، كتجي بنفس الأعراض، وكيمكن تكتشف بنفس الأدوات، لكنها أكثر تفشيا وشراسة، تقدر تهدد قدرة النظم الصحية والحملة الوطنية للتلقيح. واكد أن اللقاحات المعتمدة ببلادنا ما زال فعالة ضد هذا المتحور البريطاني، و"لا يزال تعزيز الالتزام بتدابير الحواجز الفردية والجماعية، والمراقبة الوبائية واستطلاعات الجينوم، والتعجيل بحملة التطعيم، من ركائز الاستجابة". وكشف أن الفيروس شهد 4000 طفرة مللي بان ف2019 فووهان، وبزاف من هذ الطفرات ماعندهاش تأثير، لكن المتحور البريطاني، والجنوب إفريقي، والبرازيلي، مختلفين. بالنسبة للمتحور البريطاني اللي قاس البلاد، فعندو 19 طفرة رئيسية، منها 8 طفرات فبروتين S، وكيجي بنفس الأعراض، وكيمكن يتم التعرف على تسلسل الجينوم بنفس وسائل الكشف لتحديد نوعية السلالة، وغير القليل من المختبرات المرجعية اللي كيمكن تعرفها، لكن تحديد مكان انتشار السلالات المتحورة مهم. وكشف حمضي أن تقديرات الزيادة فانتقال عدوى الفيروس كتراوح من 50 حتى ل70 فالمية، بنسبة تكاثر مرتفعة من 0.4 إلى 0.7 نقطة، وتبين حسب دراسة لجامعة هارفارد الأمريكية أن العدوى ممكن تستمر ل13 ليوم عوض 8 ايام بالنسبة للسلالة القديمة، وكيخص 8 أيام للتخلص من الفيروس المتحور عوض 6 أيام فالسلالة القديمة، وحتى فترة العزل ممكن تكون أطول. وحتى الوفيات مرتفعة فصفوف المصابين بالسلالة البريطانية، بحيث الدراسات الأولية كشفات أنها مرتفعة على الفيروس القديم بنسبة 35 فالمية، خاصة عند الكبار والمرضى، وهو اكثر ضغط على النظم الصحية، وغيأدي لارتفاع الحالات الحرجة، بسبب سرعة انتشاره، لكن الإيجابي أنه مازال ماكاين دليل على أن هذ السلالة أكثر فتكا بالنسبة للشباب والأطفال. وأكد أنه مع انتشار السلالة المتحورة فالمغرب، غتجي بلاصة الفيروس القديم، كيف وقع فمجموعة من البلدان، والهيمنة ديالو الى زاد نتشر ممكن تاخد بضعة أسابيع فقط، على حساب درجة الامتثال للتدابير الاحترازية وواش حملة التطعيم سريعة او لا. وطمأن حمضي المغاربة بأن التدابير الاحترازية كافية لمواجهة هذ المتحور، وكذلك اللقاحات اللي معتمد المغرب معالة ضدو. وختم حمضي الورقة ديالو بمجموعة من النصائح باش الناس تحمي راسها، بحال الالتزام الصارم بالاجراءات الوقائية، من تباعد لمسافة مترين، وارتداء الكمامة وتغييرها كل 4 ساعات، ونظافة الأيدي، وتجنب التجمعات، واحتراك مدة العزل بالنسبة للمصابين. هذشي وطالب حمضي بإجراء التطعيم فأسرع وقت ممكن للحد من انتشار الفيروس، للحد من حدوث الطفرات، وتعزيز الرصد الجينومي لتوفير خريطة حقيقية لانتشار السلالات واكتشاف الطفرات، واستعمال لقاحات محينة فالأشهر المقبلة عند الضرورة.