سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
إلى بغا الملك شي نهار يزور إسرائيل لي مؤكد هو غادي تكون بحال تل ابيب بحال كازا الالاف في الشوارع هازين الرايات وكيغوتو عاش الملك بالدارجة والى مشا للكينيسيت غادي يلقاهم بالجلابة والسلهام والطربوش حمر
المشهد ديال بن شباط واقف قبالة الملك وكلو فرحة وكيهدر بالدارجة والله يطول في عمر سيدنا والله ينصر سيدنا، بنادم ماغادي يفهو فيها والو، كوشنر براسو غادي تلقاه بقا غير كيشوف واش انا جاي نصالح بن شباط والملك ديالو، في الواقع حنا عمرها كانت بيناتنا حرب مع إسرائيل أو عداوة، تحاربنا مع الجزائر وتحاربنا مع البوليزاريو والدول العربية المسلمة لي مولوها، إسرائيل بعيدة علينا ومشاكل الشرق الاوسط لا تعنينا، وكثر من هادشي هو أنه وسط اسرائيل كاين مغاربة بحالنا ملكهم هو ملكنا وتقاليدهم وعاداتهم ولغتهم وهويتهم الوطنية راه بحال ديالنا( ماشي كولشي طبعا حاليا معانا لي كيتسنى غير أردغان يحزق ويبدى يشعر في فسية خليفة المسلمين)، هاد مصطلح تطبيع غير المشارقة لي حشاوه للإسلاميين واليساريين باش دخل للبلاد وتفشى بحال شي طاعون، اما المغرب ممحتاجش يطبع راه عندو مواطنين تما وجالية خاصو يسهر على مصالحها ويحسن شروط زيارتها لبلادها الأم. إلى بغا الملك شي نهار يزور إسرائيل لي مؤكد هو غادي تكون بحال تل ابيب بحال كازا الالاف في الشوارع هازين الرايات وكيغوتو عاش الملك بالدارجة والى مشا للكينيسيت غادي يلقاهم بالجلابة والسلهام والطربوش حمر، لأن اليهود المغاربة مانساوش أصلهم وشكون هوما وبلادهم، اليهود راه ألاف السنوات كاينين في هاد البلاد قبل مايدخل ليها الإسلام والا المسيحية، اليهود الأمازيغ راهم من السكان الأولون لهاد الأرض ألاف السنين والعديد من الدول لي تعاقبت على المغرب وبقاو في مدنهم وقراهم ، نهار هاجروا أو نزحو راه في مرة وحدة لإسرائيل، وحقا البلاد ضاعت فيهم بزاف، لأن بزاف ديال الحاجات الزوينة لي كنفتاخرو انها مغربية راه ديال اليهود المغاربة، ولكن عموما راه كيف مكانو نافعين بلادهم وهوما هنا غادي ينفعوها وهوما تما وربما بطريقة حسن كاع. القصر عندو شعبو في إسرائيل كيف معندو في كاع العالم مهاجرين مغاربة يهود ومسلمين ومسيحيين وملحدين ومن كاع الملل والنحل، ولكن مجموعين على كلمة وعلى ولاء، الى يهود البلدان الأخرى مشاو لإسرائيل مظطرين، فيهود المغرب مشاو حيت بغاو ولأسباب أخرى، لانهم مكانوش كيتقتقو جماعيا هنا أو تدارت فيهم مذابح، لي لاباس عليه كان بيخير بحالو بال أي واحد ولي فقير راه كان عايش لقوادة بحالو بحال فقراء المسلمين والنصارة، ونهار مشاو راه خداو معاهم حب البلاد وهاد الحب هو لي كنشوفوه دابا كل نهار من فرحة اليهود المغاربة بالعلاقة الرسمية مع المغرب.