نشر الحقوقي مزروب انوار رسالة مقترح غيوجهو لرئيس جماعة اكدال-الرياض و مدير المكتبة الوطنية، فموضوع تحويل اطلال خيمة اسمنتية حدا الترامواي الى طواليت عمومي فاش اقضيو الطلبة و الباحثين من كل ربوع الوطن حاجتهم. هاد الفاعل قال فالتدوينة على الفايسبوك بان مبرر اختيار صفة "المدير بالنيابة للمكتبة الوطنية"السابق يكون اسم لهاد الطواليطات، هو اولا المساهمة في تقليص العجز لي سجلوا عدة مختصين في التعمير ف الشارع الحيوي د ابن خلدون, و حتى باش ناكدو على هيبة داكرة الوطن و المؤسسات لي عبثات بيها شي ايدي اثمة و ثالثا المقترح هو تيشكل احسن ادانة رمزية لدوك الايادي لي حاولت تسئ و تقتل و تعطل حضن داكرة شعب بأكمله,على حد ما قال ف تدوينتو. كندكرو ان العثماني عين الدكتور محمد الفران كمدير للمكتبة الوطنية ف 20 دجنبر 2018, بعدما وصلاتو تقارير على وقوع انزلاقات خايبة ف المؤسسة , ورا 5 تكليفات مؤقتة متابعين, شكات المالية ف قانونيتها و رفضات لاخر لعبد الاله التهاني, و كثر من عامين من الفراغ بعد تقاعد المدير لي وقف المؤسسة على رجليها,الدكتور ادريس خروز في اكتوبر 2016. ايضا سبق لكود و عاينات العام الفايت ف نفس النهار 20 دجنبر 2019, شكل احتفالي بإبعاد المسؤول المؤقت, و طلقو فيها حمامة بيضاء و شعلو شمعة رمزية ف نفس مكان لوحة "المغرب : ملتقى الثقافات"ديال الفنان عبد الحي الديوري لي قالو انها "تعرضت للنشر و التخريب " ف عهد "عهد تزمامارت الثقافة الثانية" كيف كتبوا ف شي منشورات ف بلاصة الاحتفال و حدا ترامواي.