لجان اليقظة فمختلف الأقاليم دايرة جهدها باش تخفف من آثار موجة البرد والتساقطات التلجية. ودارت عمالات الأقاليم اجتماعات باش تنسق فهذ المسألة، بناء على المذكرة الوزارية المتعلقة بالمخطط الوطني لمواجهة موجة البرد برسم 2021-2020، مع الأخذ بعين الاعتبار الوضعية الوبائية ديال فيروس كورونا المستجد. بالنسبة لإقليمالحاجب، غيتم استهداف الدواوير المعزولة فالجبال، والتكفل ب460 سيدة حامل كاينة، والناس اللي بدون مأوى، والتلاميذ بالمؤسسات النائية، مع تهييء 14 مركز استقبال بطاقة تبلغ 1960 سرير للأشخاص المحتاجين، كيف ماينة مشاريع اهرى قيد الإنجاز غتخفف من موجة البرد، وخصوصا المتعلقة بمواجهة الفيضانات ومحاربة السكن غير اللائق. وكيشمل المخطط أيضا توزيع مواد غذائية وأفرشة وملابس وأفران محسنة على الأشخاص المحتاجين وتحسين ظروف التعلم في المؤسسات التعليمية خصوصا عبر تزويدها بخشب التدفئة وتقوية عمليات إزاحة الثلوج وتتبع تزويد هذه المناطق بالمواد الأساسية. فإقليمصفرو، غدي تتخصص وحدات طبية متنقلة في إطار برنامج "رعاية 21" لتقديم الرعاية للأشخاص بدون ماوى والحوامل وتزويد المدارس بوسائل التدفئة، وتوفير الأسرة والأغطية فالداخليات فالمناطق الجبلية، وعاد غيتم توزيع الأفران على المناطق المهددة بالبرد، وتقديم المساعدات الغذائية للمحتاجين، وتعزيز عمليات إزاحة الثلوج وتأمين استمرارية حركة السير. كذلك غادي تخرج الوحدات الطبية المتنقلة والحملات الطبية المتخصصة باش توزع الأدوية في المناطق المعزولة واحصاء النساء الحوامل وتتبع الأطفال أقل من 5 سنوات والمسنين اللي عندهم أمراض مزمنة. وبخصوص إقليمورزازات غدي تتم تعبئة آليات إزالة الثلوج والشاحنات، وسيارات الإسعاف، وإحصاء دور الأمومة والمؤسسات الصحية بالمناطق المعنية، كيف تقرر تكثيف عمل الوحدات الصحية اللي كتستهدف الدواوير النائية المتضررة، مع تنظيم قوافل طبية، وتعزيز نظام المداومة في جميع المراكز الصحية بالمناطق المستهدفة، ومحاربة تداعيات البرد على المتمدرسين ومن ضمن الوسائل اللوجستيكية اللي تمت تعبئتها 41 آلية لإزالة الثلوج وفك العزلة عن الساكنة، و42 سيارة إسعاف، و32 شاحنة، بالإضافة إلى وسائل أخرى للتنقل. أما فإقليم زكورة، فالاجتماع دالعمالة خلص لضرورة تسخير كل الإمكانيات المتاحة وتضافر الجهود، واليقظة المتواصلة، واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة، قصد تقديم مختلف أنواع الدعم والمساعدة والعون للسكان المعنيين، بما يضمن سلامتهم وصحتهم وفك العزلة عنهم، واستغلال كافة الوسائل اللوجيستيكية، وكذا الموارد البشرية المتوفرة لدى جميع المصالح الإقليمية، وتفعيل اللجان المحلية لليقظة على مستوى القيادات التابعة للإقليم، بالإضافة إلى إحصاء النساء الحوامل وتتبع وضعيتهن والتكفل بهن، وكذا الأشخاص بدون مأوى.