فاس مدينة أصلا كانت كتعاني سياحيا، داك التاريخ ديالها والعراقة والمآثر كولشي كان مقتول ومهمل وبلا خطة واضحة لإنقاذ المدينة أو الترويج ليها، ورغم تكالب وتعاقب المسيرين الفاسدين عليها بقى ديما في فاس مايجلب بعض السياح لي عايشين معاهم الناس في المدينة القديمة، ولكن ملي جات كورونا صافي جمعات وطوات مع السياحة في هاد المدينة وفي المغرب، وبالخصوص فاس تضررات وتضررو الناس ديالها، وتزادت ازمة كورونا على أزمة الإهمال وغياب نظرة ومشاريع تنموية سياحية حقيقية لي ترد من المدينة القديمة ديال فاس منافس حقيقي لمراكش. تخايل معايا هاد لقوادة كلها ومافكر المجلس الجهوي للسياحة إلا في سعد المجرد المتهم بإغتصاب جوج بنات في فرنسا في أنه يروج للسياحة في جهة مكناسفاس، دابا شنو الميساج لي غادي تفهمو شابة فرنسية باغا تزور فاس وتشوف سعد المجرد هو لي كيروج للسياحة فهاد المدينة والجهة، غادي تتخايل الأمر عبارة عن مصيدة أو مكيدة أو على الأقل مزحة سمجة، حيت هادي عمرها طرات في العالم أنه يكون واحد متابع بالإغتصاب والقضية ديالو باقا في المحاكم، ومع ذلك يروج للسياحة ويكون وجه يعتمد عليه لتشجيع السياح يزورو المغرب، هذا راه إشهار لسعد عوض لمدينة فاس، وهادي حملة لتلميع صورتو والترويج ليها ماشي لترويج السياحة هنا. سعد المجرد كواحد متابع بجوج تهم ديال الإغتصاب فراه الحاجة الوحيدة لي يمكن يروج ليها هي شي موقع فالديب ويب ماشي يروج للسياحة في جهة فاسمكناس، ويتسارى على لوطيلات والرياضات هو والمرافقين ديالو ويستقبلوهم الناس ويتصورو معاهم، دابا إينا صورة باغين نبينو للعالم ولفرنسا بالخصوص لأنها أكثر دولة كتجينا السياحة منها، البلاد لي كيجيونا منها أكثر عدد ديال السياح هي نفسها البلاد لي متهم فيها سعد المجرد بالإغتصاب إذن ملي يعيط ليه المجلس الجهوي للسياحة بفاس باش يروج للساحة فهاد المنطقة كيفاش غادي يفهمو الفرنسيين هاد الأمر، واش مجلس الجهة ماسوقوش في الضحايا الفرنسيات المفترضين وفي نفس الوقت مستهدف بحالهم باش يجيو يديرو السياحة هنا بوجه واحد متابع بالإغتصاب عندهم، هادي راه تجيب حمق من الزنقة مايديرهاش.