سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
اش وقع فهاد العالم. علماء السعودية اكثر انفتاحا وتسامحا من دياولنا. علماءهم: الاساءة الى مقامات الانبياء والرسل لن يضرهم والاسلام امر بالاعراض عن الجاهلين وعلماء المغرب: نرفض ونستنكر المس بالمقدسات
اش واقع فهاد العالم. كيفاش ولى هيئة كبار العلماء في السعودية اكثر انفتاحا وتسامحا فقضية كاريكاتور النبي محمد من لمغاربة. فقد اوضحت الهيئة فبيان ليها ان "الإساءة إلى مقامات الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام لن يضر أنبياء الله ورسله شيئا، وإنما يخدم أصحاب الدعوات المتطرفة الذين يريدون نشر أجواء الكراهية بين المجتمعات الإنسانية". واضافت فبيان "إن واجب العقلاء في كل أنحاء العالم مؤسسات وأفرادا إدانة هذه الإساءات التي لا تمت إلى حرية التعبير والتفكير بصلة، وإنما هي محض تعصب مقيت، وخدمة مجانية لأصحاب الأفكار المتطرفة"٬ وان "الإسلام الذي بُعث به محمد عليه الصلاة والسلام جاء بتحريم كل انتقاص أو تكذيب لأي نبي من أنبياء الله، كما نهى عن التعرض للرموز الدينية في قول الله تعالى: (ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم)". كما اكدت الهيئة ان "الإسلام أمر بالإعراض عن الجاهلين، وسيرة النبي عليه الصلاة والسلام ناطقة بذلك، فمقامه عليه الصلاة والسلام ومقامات إخوانه من الأنبياء والمرسلين محفوظة وسامية، قال الله تعالى:( إنا كفيناك المستهزئين). وقال سبحانه( إن شانئك هو الأبتر)". واختتمت البيان بأن "واجب المسلمين وكل محب للحقيقة والتسامح نشر سيرة النبي عليه الصلاة والسلام بما اشتملت عليه من رحمة وعدل وسماحة وإنصاف وسعي لما فيه خير الإنسانية جمعاء". دابا شوفو البيان ديالهم كيف داير. بيان المجلس العلمي الأعلى ديالنا خرج بيان بداه سخون. ديك عبارات الرفض والاستنكار٬ اذ قال البيان ان المجلس يعبر عن "رفضه واستنكاره لكل أنواع المس بمقدسات الأدیان، وأعلى ھذه المقدسات رسل الله الكرام، الذین بلغوا للإنسانیة، وعلى نفس النھج، قیم المحبة والإخاء والتراحم بین الناس". البيان مشى بعيد ومتناقض مع بيان علماء السعودية باش قال "أن "كل مس برسول منھم یعتبر مسا بھم جمیعا، وإنكارا لقیمھم المثلى التي ھي السد المنیع ضد العنف وفساد الضمائر وانحطاط الأخلاق". وسالاها باش حذر مما سماه "المخاطر العظمى التي یمكن أن تنجم عن تھییج مشاعر المؤمنین الذین لا یمكن أن یقبلوا استعمال شعارات الدیموقراطیة وحریة التعبیر للعدوان بالكلمة أو الصورة أو غیر ذلك على من یعتبرونھم منابع النور والحكمة التي یحتاج إلیھا السلم والاطمئنان في عالم الیوم، وھو ما ینبغي أن یتعبأ من أجله الجمیع.