سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
وزارة الصحة مرة اخرى كتبين انها زيرو فالتواصل.. ها علاش حالات الشفاء فاتت 1730 ف4 أيام.. الوزارة بدلات منهجية تحديد المصابين اللي براو وصيفطات الناس يكملو العلاج فديورهم بلا ماتعلم حد
بعدما بقات أيام قليلة على تاريخ رفع الحجر الصحي فالمغرب، ولات أعداد حالات الشفاء من فيروس كورونا المستجد كترتفع بشكل كبير، وفظرف 4 أيام تشافاو 1736 من الفيروس، كلهم تقريبا فجهة كازا سطات، هذ الأرقام الهائلة دحالات الشفاء عمر المغرب حققها قبل، وهذشي اللي خلا بزاف ديال الناس يتساءلو على الأسباب الحقيقية اللي من ورا هذشي. فالواقع، مديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض دارت إجراء جديد، حيت بدلات طريقة تكفلها بمرضى "كوفيد 19′′، وسافطات للمدراء الجهويين والمندوبين الإقليميين ومدراء المستشفيات الجامعية "بريز أون شارج" جديدة، كتعتبر من خلالها المصابين من المتعافين إلى دارو التيست بعد 9 أيام من مجيئهم للسبيطار، وإلى خرجات نتائج تحاليلهم فاليوم التاسع إيجابية، ماشي بحال قبل فاش كانو المرضى كيدوزو فالسبيطار القليلة 14 يوم، وكايديرو التيست جوج مرات باش يتم التأكد من شفاءهم التام من الفيروس. وحسب "البريز أون شارج" الجديدة، اللي حصلات "كود" على نسخة منها، فالناس اللي خرجات نتيجتهم سلبية بعد 9 أيام من العلاج كيمشيو يتشافاو فديورهم، ويديرو الحجر فغرفة فردية خاصة لمدة 14 يوم، ويلبسو الماسك، وخاص الأسطح تديزانفيكطا بالما وجافيل قبل ما تتنظف، وإلى عاود بانو عليهم الأعراض ديال المرض، عاد يرجعو يتلقاو العلاج من جديد فالسبيطار. ومنين تسالي مدة هذ الحجر فالمنازل، المصابين مطالبين يديرو التيست من جديد، إلى خرج نيگاتيف يرجعو يديرو الاحتياطات الوقائية المعمول بها بشكل عادي، وإلى خرج إيجابي يعاودو يسدو عليهم فديورهم 7 أيام أخرى. ممكن الوزارة مامستوعباش درجة خطورة استكمال العلاج فالمنازل، خصوصا وأن الناس اللي الحالة ديالهم طفيفة واخا هكذاك عندهم قابلية كبيرة فأنهم ينشرو مازال الفيروس للاشخاص اللي ماعندهمش مناعة قوية، وصعيب تتبع الناس اللي غيكملو الحجر فديورهم، ومراقبة واش غيلتزمو بيه أو لا، خاصة وان الحجر الصحي غادي يبدا يترفع تدريجيا ابتداء من 10 يونيو. من جهة أخرى، كان على الأقل الوزارة تقوم بمجهود، وتعلم الرأي العام بهذ التغيير المهم اللي وقع، بحكم أن المغاربة ماعارفين على هذ القرار الجديد حتى حاجة، إلا إلى كانت خايفة لا هذشي يجبد عليها الصداع والمشاكيل.