علمت «كود» أن الشرطة القضائية قد تكون دخلت على خط المحتويات الرقمية التي تنشر «الروتين اليومي» لسيدة في منصات التواصل الاجتماعي. لخبار وما فيها ان بنت بانت لابسة كسوة بانت من اللاور وسارجة اللجام كيف كيقولو ناضو شي متخلفين قدمو شكايات ضدها للامن. هاد لمكابيت اش داكم تشوفو فيها. فين كاين هاد المس بالاخلاق العامة. وفين كاين هاد الافعال اللي تحت طائلة القانون. الى بصاح الشرطة القضائية دخلات فهاد القضية صافي دخلنا للمرحلة المصرية. ما بقيناش المغرب. الشرطة القضائية ما عندها ما يدار تتبع مؤخرة المغربيات؟ راه اهانة ليها واهانة للمغرب وضرب لحرية التعبير. ما كيهمنيش البنت تعتاذر او لا. المهم ان صحابات "رويتيني اليومي" اللي عندنا منهم موقف٬ من حقهم يعبرو. ما داروش مواد جنسية. ما داروش دعاية للدعارة. جسدهم فرحانات بيهم وحنا مالنا. لبلاد ما خاصهاش تمشي فاتجاه قمع الحرية بشكل عام. الشرطة القضائية ماشي سوقها دير الخبرة التقنية فهاد الشي. هادا موضوع خاص كولشي اللي كيدافع على الحقوق يدخل فيه. من المجلس الوطني لحقوق الانسان حتى الجمعيات المكلفة بالموضوع. خاص جمعيات نسائية يدافعو حتى هما. موضوع خطير ان الشرطة تولي حاضية لقزازب. هاد الفيديو اللي ناض عليه الصداع: