عملت "كود" ان النيابة العامة قررت تمديد الحراسة النظرية للصحافي سليمان الريسوني رئيس "اخبار اليوم" فقضية قال محاميه عبد المولى المروري انه تواصل مع نائب الوكيل العام واكد له اعتقاله. دابا غدا فالصباح غادي يتم تقديمو باش يتحدد طبيعة التهمة الموجهة له والقضاء غادي يحدد واش تكون المتابعة فحالة اعتقال ولا فحالة سراح. هاد القضية ولات قضايا بعد قرار الشخص اللي قرر يقاضي الصحافي يرفع دعوى علي محاميه بسباب تدوينة اوموفوبية وخطر كاع. الشخص كتب انو قرر يدير شكاية ضد المحامي بسباب ما اعتبره تحريض بشكل خطير على الكراهية والعنف ضد شخصي" وقال باللي ولى كيشعر بخوف كبير على سلامتو الجسدية. دابا المحامي كان دار تدوينة فغاية الحقارة كتمس ادمية المثليين اللي عتابرهم قوم لوط. نائب رئيس جمعية الكرامة لحقوق الانسان ديال العدالة والتنمية٬ دار خطأ قاتل بهاديك التدوينة. عوض ما يعتاذر ناس كيبارطاجي تدوينات اكثر خطورة منها ديالي شي حد اسمو اليونسي واستاذ يا حسرة ولكن باينة عليه اصولي متخلف فيها "أتضامن فيها مع المحامي عبد المولى المروري... عبد المولى المروري ليس لموقف سياسي او فكري او... وإنما لانه تكلم بلسان المغاربة ضد أفعال قوم لوط". واضاف "تكلم بلسان كل مسلم غيور فإذا أجد نفسي في هجمة للمثليين والمنافقين... هدفهم واضح.... عندما دخلت لصفحاتهم وجدتهم أناس تافهون حاقدون... للأسف أهل الخير والصلاح غير عابثين ولا مدركين لخطورة هذه الشرذمة الكافرة التي تجهر بكفرها في كثير من الأحيان". ومشى فشطحاتو "ينبغي تفعيل القانون ضد هؤلاء هم من يزعزعون استقرار البلاد وعقيدة الشعب المسلم انهم عملاء الصهيونية ووكلائها في البلاد الاسلامية". يعني قانون الغاب بغاه فهاد البلاد. احسن ما يمكن يدير سليمان الريسوني انو يحيد عليه هاد المحامي العنصري. اييه عنصرية كبيرة ومس بادمية فئة من لمغاربة. هادا راه ضد اللي كان كيكتبو الريسوني. هاد خطر عليه وعلي قضيتو. دابا ما بقاتش قضية وحدة ولات قضايا