من بعد مصطفى بنحمزة، رئيس المجلس العلمي فوجدة، حتى محمد حباني، رئيس المجلس العلمي دبركان، ماتصابش من العاكَزين، ومشا دار حتى هو نداء كيطلب فيه الناس يتبرعو للأئمة والمؤذنين فهذ الفترة ديال حالة الطوارئ الصحية بسبب فيروس كورونا المستجد. حباني دار نفس النداء اللي كان حط بنحمزة طيكسطو، بدل غير الطابع ديال المجلس العلمي، حتى هو قاليك بغا الناس يتعاونو مع الأئمة والمؤذنين باش ما سخاهم الله على اعتبار أنهم تضررو من هذ الجايحة، وهذشي طبعا بتنسيق من المجلس العلمي ديال وجدة. الرأي العام عبر على رفضو الشديد لهذ النداءات، وخصوصا ساكنة الجهة الشرقية، اللي اعتبرو على مواقع التواصل الاجتماعي بللي هذي نوع من السعاية، وبللي الأطر الصحية هي اللي تستحق دعمها ماديا ومعنويا وماشي فقها الجوامع.