نوع جديد هذا ديال الاتجار فالدين بان مع أزمة فيروس كورونا المستجد، أسمو التسول والسعاية بالدين بالعلالي، بلا حشمة بلا حيا مصطفى بنحمزة، رئيس المجلس العلمي فطنجة، رجع يطلب فالناس يعاونو الأئمة والمؤذنين دالجوامع، باش ما سخاهم الله. بنحمزة نشر نداء وعممو، كيقول فيه بللي المغاربة تعودو من زمان باش يدعمو المسؤولين على الجوامع، خصوصا فهذ رمضان اللي هو بالنسبة ليه "شهر الجود والكرم . وبشكل مباشر، طلب رئيس المجلس العلمي فالعاصمة الشرقية باش يساندو الناس الأئمة والمؤذنين، ويعطيوهم شي مكافأة معنوية اعترافا بالمجهودات اللي كيقومو بيها ف"خدمة القرآن وعباد الله"، على أساس أن هذشي كينفع فهذ الأزمة اللي تسدو فيها كَاع الجوامع وتلغات الأنشطة الدينية وصلاة التراويح فهذ رمضان. وكيوصي بنحمزة على أي واحد بغا يتبرع يتصل بشكل مباشر مع القيميين الدينيين ويمد ليهم شي بركة، بشكل فردي وبلا حاجة لتكوين لجان تجمع المال وتوزعو، وحاول بنحمزة يلعب فالبيان ديالو على مصطلحات القرآن والعبادات، باش يأثر على نفسية المخاطبين، وبالتالي يدفعهم يخرجو الفلوس صحا عليهم. وإلى جا كل مسؤول على قطاع معين أو مجال محدد يطلب الفلوس فهذ الأزمة، فغاتولي أكيد فوضى كبيرة، خصوصا وأن الملك خصص صندوق لمواجهة جايحة كورونا، وهذ الصندوق غا هو فيه البركة بلا مايحتاج بنحمزة يطلب ويزاوكَ فحد.