باش يجاوب الناس اللي كيتساءلو فين وصلات العريضة من أجل إطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي والحركات الاجتماعية والتخفيف من اكتظاظ السجون، قال الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان بللي ابتداء من 2 أبريل بدا يوجه مراسلات لرئيس الحكومة ورؤساء المؤسسات الدستورية بشأن هذ العريضة اللي وصل عدد التوقيع فيها ل633. وأكد الائتاف، اللي كيتكون من 20 جمعية حقوقية، بللي فظل هذ الظروف الصعيبة اللي كتعرفها البلاد بعد الإعلان على حالة الطوارئ الصحية بسبب فيروس كورونا المستجد، خاص ترتيبات إنسانية تدار، ومن أبرزها إطلاق سراح مجموعة من المعتقلين اللي مكايشكلوش خطر على المجتمع، وأبرزهم معتقلي الحراكات الاجتماعية والصحافيين ومعتقلي الرأي، وإطلاق مسار جديد ديال المصالحة الوطنية وتوقيف جميع المحاكمات اللي كتدار فحق الصحافيين والمدونين وكتاب الرأي فهذ الفترة. ومن أجل التخفيف من الاكتظاظ، موقعو العريضة طالبو كذلك بإطلاق سراح المسنين، والمقيمين بالمصحات والمستشفيات، والنساء اللي عندهم دراري صغار خارج السجن وقضاو كثر من نصف العقوبة، والسجناء اللي باقي على نهاية عقوبتهم شهر واحد، والسجناء المحكومين بجنح ماكاتتعلقش بالاعتداءات ضد الأطفال والنساء أو استغلالهم أو اللي موضوعين رهن الاعتقال الاحتياطي، مع استثناء تجار المخدرات ومرتكبي جرائم الدم والمستولين على المال العام