في الوقت لي الشركات الكبيرة والصغيرة وحتى الناشئة وحتى الناس لي مدخولهم على قد الحال كيعاونو المواطنين لي كيعيشو ظروف صعبة فهاد الحجر الصحي لي دارو المغرب للحد من انتشار فيروس كورونا، شركة جوميا لي عندها سيت ديال التقدية en ligne، كَالسة كدير مسابقات في انستكَرام باش تربح الناس. عيب وعار وحشومة هاد الطريقة ديال المساعدة لي اعتامدات عليها هاد الشركة بعدما قررات دير "give away" مع بعض المؤثرات في انستكَرام لي عندهم 100 ألف متابع والفوق. واش هاد الشركة ولا هاد المؤثرات براسهم مكانش ممكن يعطيو هاديك 1000 درهم لشخص واحد بشكل مباشر عوض يطلبو من الناس يطاكَيو صحابهم ويبارطاجيو الشركة وهادشي طبعا داخل في الاشهار لي مستحيل يديروه هاد المؤثرات فابور. هاد الوقت ديال التضامن والمساعدة وكل واحد يعاون بلي يقدر عليه، باش نخرجو سالمين من هاد الجايحة، ماشي ندوزو اشهار ديال شركة بطريقة بئيسة وطايحة، كيفما دايرين هاد الناس.