الارقام اللي كتزاد يوميا للمصابين بكورونا رجعات كتخلع، فبعدما كان عدد الوفيات قبل اسبوع لا يتجاوز عشرة الاف والمصابين لا يتجاوزون مائتا الف، رجع دابا عدد المصابين قريب لنص مليون في حين فاتت الوفيا عشرين الف وفاة. ايطاليا لي انهارت صحيا هي لي خذات حصة الاسد فالوفيات اللي وصلت عندها لأزيد من سبعة الاف وفاة بمقدار 35 بالمائة من الوفيات العالمية بهاد المرض، أما إسبانيا فهي الثاني بازيد من أربعة آلاف وفاة، بمقدار عشرين بالمائة من وفيات العالم بكورونا. أما الإصابات فقد عرفت ارتفاعا حادا بمجموعة من دول العالم، بين الطاليان، امريكا، اسبانيا، المانيا، وفرمسا وسويسرا...، في الوقت الذي تم تسجيل التراجع بالصين وكوريا الجنوبية. منظمة الصحة العالمية كتتوقع الأسوء من كورونا، في حين أن العلماء كيقولوا أن اللقاح ديالوا حتى يلا لقاوه دابا مايكونش واجد حتى لمن هنا عام على الاقل.