گلنا اوف باش خرج العفو الملكي على الصحافية هاجر الريسوني. قضيتها كلها كانت فشي شكل. شوهتنا كمغرب ولات عالمية. نسينا شوية قضيتها واللي خلفاتو خرجات لينا قضية الصحافي عمر الراضي. دار تدوينة مباشرة بعد صدور احكام ضد الزفزافي وصحابو من نشطاء حراك الريف اعتبرها القضاء اهانة ليه. ماشي بوحدو اللي كان دار موقف رافض لهاد الاحكام. المهم اليوم تحال من قبل النيابة العامة على الجلسة بابتدائية عين السبع بالدار البيضاء وولات تهمتو “اهانة رجل قضاء”. اش هاد التخربيق عاود ثاني. اللي فكر فهاد الشي عينو فالدولة المغربية. اعتقال صحافي عبر على رايو ومتابعتو بالقانون الجنائي ماشي بقانون الصحافة والنشر كيضر المغرب. كيضر صورة المغرب لائحة متابعة الصحافيين غادية وتطوال. ها حميد المهداوي ها توفيق بوعشرين ها هاجر الريسوني اللي خدات عفو ملكي واليوم عمر الراضي. الراضي خاصو يتطلق. ايلى كان القاضي اللي صدر الحكم ضد نشطاء حراك الريف حاس براسو معني بتدوينة عمر الراضي وكنا بصاح فدولة الحق والقانون يتابع بقانون الصحافة وفحالة سراح لاش حالة اعتقال. علاش عندنا غير الاعتقال فقضايا بحال هادي. الصحافي خاصو يتابع بقانون الصحافة. ماشي هو فوق القانون ولكن ماشي هو الحيط القصير اللي كلشي يدوز فيه. هاد المتابعة راها شوهة لبلاد تالفة ما عارفة فين تشدها. واش باغية الحريات فعمومها لا غير شي حريات فشي اوقات ولا ما باغياش كاع باباها هاد الحريات. كاين فرق كبير بين الممارسة وبين دستور 2011. علاش المتابعة فحالة اعتقال فهاد الوقت. علاش حالفين حتى نكدو علينا احتفالات راس العام. راها منكدة باعتقالات واحكام قاسية بزاف بحال ديال 15 عام فقضية ناشر “اخبار اليوم” السابق ومؤسسها توفيق بوعشرين. باراكا من هاد التخربيق. عمر الراضي خاصو يبان فدارو ماشي بالحبس. خاصو يخرج فحالو. راه اعتقال كيضر بنا كمغاربة كيضر بالدولة. كيزيد يضرب سمعتها