فقضية الصحافية هاجر الريسوني اللي تحكم عليها بعام حبس نافذ فقضية مثيرة ما شاداش كتهم الاجهاض وممارسة الجنس واللي كتطالب القوى الديموقراطية فالبلاد يتطلق سراحها٬ كاين عنصر اخر ما ردوش ليه الناس البال. الطبيب بلقزيز للي عطاوه عامين واللي ادين ابتدائيا باللي دار العملية. استهداف هجر الريسوني ما جاش غير هاكاك ولكن هاداك الطبيب بلقزيز مشى فيها فالرجلين. هاد الطبيب اللي خدا وسام ملكي ولد عائلة مخزنية متأصلة. دابا عائلتو والعائلات اللي داخلة معاه فنسوبية راها تالفة. كيفاش واحد منهم كيدافعو وكيخدمو المخزن يوقع ليه ما وقع لهاد الطبيب فمحاكمة ريحة السياسة حاضرة فيها كيف قالت هيومان رايت ووتش. هاد بلقزيز باه كان مدير الموارد البشرية فوزارة العدل وامو كانت صديقة لالة لطيفة ام الملك وسافرات معاها لايران ودول اخرى وفق مصادر ل”كود” وخوه اللي مهندس صديق الزوج السابق لاحدى الاميرات بنات الحسن الثاني وعمو كان سفير للمغرب فتونس وفالسعودية. كما ان المحامية ديالو مريم مولاي رشيد هي بنت اختو ليلى. هاد المحامية كان باها عميد فكلية بجامعة محمد الخامس فالرباط. وفق مصادر “كود” فان هاد العائلة المخزنية ما فاهماش علاش تضرب ديالهم بعامين. تالفين ودايخين. ما عمرهم كانو يتصورو حاجة بحال هادي توقع ليهم. هادو كانو فعالمهم دابا كتاشفو المغرب بحال كاع لمغاربة. وعلى سلامتهم. دابا جات الضربة فجوج عائلات. الريسوني اللي عندها موقف واضح من المخزن كتعارضو وبلقزيز اللي عندها موقف اخر كدعمو وكدافع عليه.