[email protected] المناظرة الأولى حول الجهوية المتقدمة لي فأكادير حدث مهم بزاف للبلاد. حدث كينعاكس على المغرب من كافة النواحي باعتبارها خارطة طريق جديدة للإقتصاد الوطني وسياستو. بمعنى خاص كلشي ينخارط فيها ويعمل بتوصياتها ومخرجاتها. هادشي كلو وكاين شي وحدين دايما كيعومو عكس التيار وكيديرو داكشي لي بغاو ولي قاليهم راسهم بحال والي الداخلة لمين بنعمر لي دار لائحة مدعوة عن جهة الداخلة وادي الذهب ما عندها علاقة بالجهة. كلشي فيها براني على الداخلة والبرانيين على الصحرا. أو بمعنى آخر صحابو من المستفيدين لي خداو امتيازات باردة ما خداوها تا ولاد التراب لي جدودهم ضحاو على ود هاد لبلاد. وجابهم على أساس أنهم ممثلي القطاع الخاص. “كود” توصلت بلائحة ديال هاد المدعوين وآراك بلاك للأسماء بحال ليلى أوعشي لي ما عرفناش من فين طاحت على الداخلة. منشار ولات ها كرانس مونتانا ها لحاق المراة الصحراوية ها لوطيلات وزيد وزيد بحال الى الداخلة ديالها. وبلا فائدة على المنطقة ولا على ناسها. دايرينها فالواجهة وكيقدمو ليها الخدمة تلو الخدمة بصفتها مستثمرة. بحال ليلى أوعشي ما خصهومش يدورو فجهة الداخلة. والناس لي جابوها راه مسؤولين على هاد المهزلة وأولهم والي جهة الداخلة لي أصبح يأتمر بأمرها وشبيك لبيك بين يديها. هاد الممثلين لي كاينين ديال القطاع الخاص اغلبهم مستثمرين فالصيد البحري كيتشكاو منهم المعطلين بوقفات حدا وحداتهم الصناعية. وسيفياتهم كحلين عند ساكنة الداخلة. وخا هكاك كيتلقاو معاملة خاصة من والي جهة الداخلة.