مبروك لهاجر الريسوني ولصاحبها وللطاقم الطبي العفو الملكي وإطلاق السراح، ولكن هادشي ماكيعنيش ان المعركة سالات لأنها مكانتش فقط لإطلاق سراح هاجر ومن معها، وعلى خلاف الفيديوات الداعمة ليها ولي كانت رافعة شعار الصحافة ماشي جريمة، فالمعركة حاليا هي الإجهاض ماشي جريمة والعلاقات خارج إطار الزواج ماشي جريمة، وبعد إطلاق سراح هاجر خاص إطلاق سراح الحريات الفردية، ومايمكنش يبقاو كل سنة حوالي سبعطاش الف مواطن ومواطنة تدمر ليهم حياتهم بسباب المتابعة بتهمة الفساد، والموشكيل هو أن هاد تهمة الفساد كيتشدو فيها صحاب الدعارة مع الناس لي جامعاهم علاقة بلا مقابل، مع شي واحد مخلي البرتوش لصاحبو حتى تلقاه مشدود بإعداد وكر للدعارة، وكيولي فالحباسات واخا غير شهر أو شهرين ولكن راه حياتو كتدمر على والو. وأي جوج ساكنين مع بعضياتهم وبيناتهم علاقة ولكن ماباغينش يديرو كاغيط كتلقاهم عايشين مهددين فكل لحظة يقدر يدخل عليهم البوليس أو يتجمعو عليهم سكان العمارة، إييه بزاف دايرينها وماهادر معاهم حد، ولكن الى جابتهم السمطة راه غادي يمشيو لحبيبيس، إيوا مالنا على التدخل فالحياة الخاصة من طرف الشعب بحماية من الدولة بنصوص قانونية كتعاقب على عدة سلوكات داخلة فإطار الحريات الفردية، يقدر يبان هادشي لدوك صحاب بغينا سبيطارات وبغينا الطرقان مجرد مطالب فئوية، لكن فالواقع راه مطالب فئة كبيرة من الشعب باغا تتنفس الحرية وتعيشها وماتبقاش تقطع البحر سواء في كل عطلة أو كهجرة نهائية غير من أجل الحرية. بزاف ديال المغاربة عايشين بيخير هنا وقررو يهاجرو لبرا بصفة نهائية ماشي حيت كانو مقودة عليهم هنا ولكن حيت كانو مخنوقين بسباب السيستيم ديال هنا، وبسباب السكيزوفرينية المجتمعية، بنادم باغي يعيش الجنة هنا ولفوق، وللأسف بحال هاد المواضيع المشرع المغربي لي من المفروض أنه يقترح ويدوز هاد القوانين عبر البرلمان راه غايب وماشي معراكتو هادي، كتبقى الطريقة الوحيدة هي نتمناو سيدنا لي عفى على هاجر الريسوني ومن معها يكمل خيرو ويعفو لينا على الحريات الفردية.