استغل الإعلامي الخليجي، خصوصا المحسوب على محور الإمارات والسعودية، قضية اعتقال هاجر الريسوني، الصحفية بجريدة أخبار اليوم، لتصفية حساباته مع معسكر “قطر والإخوان الملسمين”. هادشي لي كيدير الاعلامي الخليجي فقضية مغربية محضة، شوهة اخرى كتزاد لهاد الملف لي استغلوها سياسيا أكثر من طرف، وهاجر الريسوني عمرها كانت مع الإخوان المسلمين، وكتآمن بالحريات الفردية. دبا خرجات اعلامية من قبل قنوات دولية (الحدث، العربية، الغد..) لي محسوبين على الإمارات والسعودية، كيروجو بأن هادشي فضيحة كتعلق بابنة أخ رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، ولي كيوصفهم هوما بانهم تنظيم الاخوان المسلمين العالمي. وأخطر عنوان دارتو قناة العربية هو أ”خليفة القرضاوي في أزمة جديدة بعد زيارة القدس.. اتهام قريبته بالإجهاض”، دبا اش جاب هاجر للقرضاوي. واش دبا هاد الخليجيين غادي يوريونا شكون هاجر واش تكون وشنو افكارها، راه حنا لي عايشين معها وكنتلاقاو بها ف المنصات الاعلامية وف ندوات وتغطيات الوقفيات والمسيرات الاحتجاجية. هادو معروفين عليهم كايدخلو فشي شبوقات وكنحازو لطرف ضد طرف، ماشي بحال صحف ومواقع دولية مامحسوباش لا على قطر ولا خليج، دايرين عمل مهني جابو جوج روايات. طبعا الصحافيين المغاربة اعلنوا تضامنهم مع الزميلة، وطالبو باطلاق سراحها فورا.