سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المغرب عمرو مكان كيعاني من إنعدام الكفائات، وديما كانو مسيرينو كفائات لي تخرجوا من أحسن المدارس الوطنية والأجنبية، الموشكيل الحقيقي ديال المغرب هو فساد الكفائات
، على شكون لي كان كيسير البلاد سنوات هادي ووصلها لهاد الحالة من غير الكفائات، راه أصلا الفساد الكبير كيبغي الواحد يكون كفائة باش يقدر يمارسو، أما الدمادم راه كيعرفو غير للفساد تحت الرموكات أو في باب شي عمارة بربعمية مكمشة، والحرب الحقيقية خاص تكون على الفساد لي كينخر البلاد، على السماسرية وصحاب المعارف والنصابة لي أي مبادرة كياكلو فلوسها وكتخرج بلا نتيجة بسبابهم. في أي مدينة تقدر تشوف كروسة بلا روايض مهملة فشي قنت مكتوبة عليها المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، تقدر تبانليك حاجة عادية ولكن هاديك راه فلوس كثيرة ضاعت غير هاكاك بسباب الفساد، ومبادرة كبيرة كانت محتاجها البلاد ولكن فلوسها ماوصلوش للدراوش لي يستحقوها ودازت غير لجيوب الشفارة والنصابة، اي حفرة فالطريق وأي طروطوار رايب، وأي جردة منسية مخربة راه فلوس إصلاحها كلاوها الكفائات ولي دايرين بيهم، حتى إلى مكلاوهاش هوما فراه تكلات بعلمهم. ديما كاين خبر على فساد مبادرات لإصلاح شي حاجة سواء التعليم او صندوق التقاعد أو المشاريع الملكية والاوراش الكبرى، تاحاجة ماغادا مقادة الموشكيل الحقيقي ماشي في غياب الكفائات بل فالشفرة وفساد هاد الكفائات، لذا المطلب الحقيقي والواقعي هو محاربة الفساد ومحاولة القضاء عليه، راه لا يعقل بنادم كيكون ميكساب ميعلام حتى كيدخل يدير السياسة وفجأة كتلقاه خانز فلوس وولادو كيقراو فأحسن المدارس وساكن وسط اعيان البلاد، وهو وبحالو كثار ، وواخا معروفين ولكن لحد الآن مكاين محاكمات مكاين متابعات لي كلى شي حاجة بصحتو، وحتى الى كانت القضية فيها حبيس فراه قليل داكشي كيدوزوه ويخرجوا يعيشو الثراء ويستافدو من الصفقات العمومية ، ومن فلوس الدولة لي كتشتت هنا ولهيه.