علمت “كود” من مصادر جيدة الاطلاع أن رئيس جماعة ايت ميلك الإستقلالي “ع.خ”، عمدالى اقتناء معدات واليات : جرافة، شاحنة لنقل اللحوم، رافعة مخصصة لإصلاح الكهرباء، شاحنة لنقل النفايات سيارة لنقل الأموات، لدى وسيط في بيع الآليات عبر صفقة مباشرة بمدينة أكادير بدون اللجوء إلى الشركات المعتمدة ولا اللجوء إلى طلب عروض مفتوحوباثمان تفوق بشكل كبير اثمنتها الحقيقة المعتمدة لدى les maisons . مصادر “كود” تساءلت عن السبب اللي خلا الرئيس المعني بالأمر يشري الاليات بأثمنة غالية وخلاها فالشركات الاصلية بثمن، وشراها بثمن ووصلات النسبة ديالو فبعض الاحيان ل40 بالمائة وبفارق اثمان خيالي بحيث ان مثلا احدى الاليات يقدر ثمنها الحقيقي ب70 مليون واقتناها هو ب96 مليون بزيادة مقدرة في 35 بالمئة . هاد الرئيس خسر فلوس دعم استثنائي ضخته المديرية العامة للجماعات المحلية في حصة الجماعة من الضريبة على القيمة المضافة برسم ميزانيتي 2018 و2019 لي وصلات ل300 مليون وعوض ميقاد به مثلا سوق السبت بايت ميلك الذي يوجد في وضعية كارثية جراءالاختلالات التي شابت عملية تنظيمه، وعشوائية عملية توزيع المحلات التجارية بشكل اظهر وجود زبونية مفضوحة ، مشا زاد في الاثمنة وشراها بدون طلبات عروض .