حملة خيبة نايضة ضد الصحافية نورا الفواري في جريدة “الصباح” من بعد مقال ديالها بعنوان “التراويح.. الفوضى”، شي صفحات مجهولين وشي حسابات فايسبوكية شبعو فيها سبان وكين لي وصل لدرجة التهديد وقالك غادي دوز أكفس رمضان في حياتها. هاد المعلقين مقراوش المقال وخلاو العنوان يحرك ليهم المشاعر لي على سبة. كيفاش هادي 2019 وباقي بنادم متخلف ومكيآمنش بحرية التعبير، وتقبل الرأي ورأي الاخر والاختلاف لا يفسد للود قضية. وفي تعليقها على المقال كتبات الفواري “عزيزي المصلي. صلاتك تعنيك وحدك وتدخل في إطار علاقتك الفردية والشخصية مع الله. يمكنك أن تؤديها في بيتك، إذا لم تجد مكانا لك في المسجد، وتحتسب لك في ميزان حسناتك. فالمهم أن تكون نابعة من القلب خالصة لوجه الإله. لست مضطرا إلى إزعاج الناس وعرقلة طريقهم حتى يرضى عنك ربك. والأهم من هذا كله، أن تفهم أنك لست أفضل من ذلك الذي يصلي في منزله، أو حتى من ذلك الذي لا يصلي أصلا”. وفي الأخير لي معارفينش صحاب صحفات أن التهديد كيدي الحبس وكيعاقب عليه القانون، ومعندهمش الحق يسبوها ويشهرو بيها. هي ما كتهدرش على الصلاة على الدين. كتتكلم على سلوكيات بعض المصلين. من حقها تعبر على هاد الشي.