قام مجهولون ب”كوستا ديل سول” الاسبانية، بمحاولة تصفية مغربي، عبر اطلاق النار عليه في الشارع العام، حسب ما قالت الشرطة. وتعتقد الشرطة أن عصابة للمخدرات وراء محاولة التصفية الجسدية، بعدما صرح الضحية في البداية أنه أطلق النار على نفسه بالخطأ، ليحاصره المحققون مؤكدين له أن التحقيقات بينت أن الرصاصات التي أصابته في رجله اليمنى أطلقت عليه من سيارة متحركة، ما جعله يتهرب مرة أخرى ويقول أن الرصاصة كانت طائشة. عدم قول الضحية للحقيقة جعل الشرطة تعتقد أن الامر متعلق بإنذار من المافيا، وهو الانذار الذي فهمه ويحاول التغطية عمن اصابوه بالرصاص.