بزاف من الصحف و المواقع العالمية هضرات على جريمة ذبح سائحتين قرب قرية امليل وهذي تشكل ضربة كبيرة للسياحة المغربية اللي هي تعد مصدر كبير للعملة الصعبة ف البلاد بحيث ان كل المقالات قالت ان المنطقة معروفة و مصنفة انها نقطة تخييم لهواة تسلق الجبال popular tourist hiking trail وكل المواقع المتخصصة ف هاد الرياضة كتنصح السياح يمشيو تما ينصبو خيامهم خصوصا مع الحديث عن ان للجريمة ربما علاقة بتنظيمات ارهابية كما قالت هاد المواقع البارح و اليوم.. وهادشي غادي تكون من تأثيراتو المباشرة الغاء السياح لرحلاتهم للمنطقة و ضربة للسياحة ف منطقة توبقال و ليزوبريج اللي فيها و لمراكش عموما.. مزال ما تكشف على هوية هاد السائحتين ولكن مصادر صحيفة نرويجية قالت انهما كانو ف العشرينات من العمر و ان اللي اكتشف جثثهم مجموعة اخرى من السياح اللي كانو غاديين لقمة جبل توبقال صباح يوم الاثنين و هما اللي بلغو الجوندارم. اللي غريب هو اصرار وزارة الداخلية المغربية على ان المنطقة معزولة و غير محروسة كنوع من التبرير لهاد الجريمة ..هادشي اصلا راه كايخوف اكثر حسب ماكتب ف المواقع المتخصصة ف السياحة الجبلية ..واللي خص يتدار هو حملة تواصل محترفة من طرف ولاية مراكش و توفر ناطق رسمي كايهضر بالانجليزية يعرف كيفاش يتكلم مع المواقع و الوكالات على هاد الجريمة ويوضح ابعادها الا كانت مرتبطة بالارهاب ام جريمة فقط الخ الخ كما خص تكون حملة كبيرة على مايسمى هاد ضريح شامهروش و العاملين فيه و الناس اللي كايجبو ليه المرضى النفسيين من كل بقاع المغرب و يخلويهم تما..كما تغلق و تسد بويا عمر خص نفس الشيء و خص سياسة وطنية واضحة ف كيف التعامل مع المرضى العقليين و النفسيين الخطيرين ووضعهم ف المستشفيات حيث هاديك راه مسؤولية الدولة ماشي يبقاو مجليين ف الجبال.