فضايح كثيرة عرفها ماتش البارصا ضد اشبيلية البارح فملعب طنجة. الماتش اللي سالى بانتصار البارصا وفوزها بالسوبر كوب كان صعيب على الصحافيين متابعتو. فمثل كاع الملاعب اللي كتحتارم راسها كاين شاشة فبلاصة كل صحافي. هاد الشاشة تسمح ليه يشوف الماتش ويتبع ويدير خدمتو. هاد الشي كان فملعب طنجة غير اللي ما كانش هو ان الشاشة ما فيهاش الماتش بل فيها قناة الرياضية. تصور فضيحتنا. شادين قناة ما ناقلاش الماتش. الصبليون غاديين يضحكو علينا ولمغاربة تفقصو من هاد الخدمة العوجا زيد على هاد الشي ديال التنظيم وشي سالت وشي شفرو ليه وراقيه وشي ما لقاش الما وشي لقى طواليت بلا ما. وتنظيم هادا