دابا كاينة احتجاجات فالفايس. نقاش فشي شكل حقاش ما كيدعوش لمقاطعة منتوج بل لماركة دون غيرها. تقدم “كود” قصة عندها راهنيتها. تعرف منها جزء باش وقعات وغابت تفاصيل اخرى تعرضها “كود” حصريا. ايام كانت الاحتجاجات فغلاء فواتير الكهرباء فطنجة شهر اكتوبر 2015. طنجة شاعلة. اللي غادي يعرفو لمغاربة حينها ان الملك محمد السادس فيق رئيس الحكومة انذاك عبد الاله بنكيران مع الستة الصباح واخذو “جلالة الملك فيقني مع الستة الصباح واخذني على اننا ما عملناش اللازم". من بعد مشى بنكيران مع وزير داخليته حينها محمد حصاد لطنجة وكان لقاء مع ناس امانديس ومع المنتخبين. حصاد كان قال لباطرون امانديس قلبو على حلول بالزربة” واعلن بعدها عن مراجعة 30 الف فاتورة. هاد الشي اللي معروف. لكن تفاصيل اخرى غابت. حسب مصدر ل”كود” فان الملك اللي كان حينها فالهند اتصل ببنكيران وماشي غير اخذو بل دار فيه دورة كبيرة. الملك وفق مصدر “كود” تساءل كيفاش حزب العدالة والتنمية عندو مدينة طنجة من خلال رئاسة مجلسها البلدي ومقاطعاتها وما دار والو باش يحل مشاكل المحتجين. بنكيران وفق مصدر “كود” بقى يسمع. سالات المكالمة واجرى رئيس الحكومة انذاك اتصالا اخر بالملك ليخبره ان اللي شعلها هو الياس العماري زعيم الاصالة والمعاصرة ورئيس جهة طنجةتطوانالحسيمة. قال ليه ما سبق لالياس نفسو ان اعلنه من كونه “متضامن مع سكان طنجة ضد شركة الكهرباء الفرنسية "امانديس". انو رفض اداء فاتورتي الضو والما بسباب ارتفاعها وباللي الضو غالي على السكان وباللي يفضل الشمع. سالات المكالمة غير ان بنكيران سيتلقى بعدها٬ وفق مصدر “كود”٬ بمكالمة اخرى من فؤاد عالي الهمة مستشار الملك وانتاقدو بزاف بسباب اخباره للملك عن دور الياس العماري. بنكيران وفق مصدر “كود” ما رد على ديك الانتقادات. بقية القصة كتعرفوها. بنكيران وحصاد فطنجة وقضية امانديس تطوات