محمد سقراط – كود// واش الأغنية المغربية مات ليها الحوت وهبط مستواها لدرجة وللى لي جا يركب عليها ؟ واش هاد الأغنية معندها تاريخ معندها هوية حتى يجي واحد كويتي سميتو مصعب العنزي ويولي سفير ديالها بلا موجب شرع ، وكل مرة مخرج لينا ديسك حامض عامر رايات وهدرة خاوية ديال القرون الوسطى . ملكنا تشافى وتعافى ورجع لينا بالسلامة وهذا خبر فرح كاع المغاربة وهادي فرحتنا الجماعية الخاصة، ولكن بحال هاد الخرجات الموسيقة كتعكر علينا هاد الفرحة ، وكتنوغشنا ، حيث مايمكنش لكويتي يعيش الفرحة كيما كيعيشوها المغاربة ويعبر عليها بطريقة مغربية ، حيث كل قنت وثقافتو وخصوصيته وهاد خيلوطة راه بزاف ديال المرات مكتصدقش. عنزيات العنزي واخا المراد منها الفرحة إلى أن النتيجة كتكون الفقصة وبحال ديما ، السؤال هو كيفاش فاتحين لهاد خونا البيبان ومسهلين ليه يدير مابغا ويصور فين بغا بحال لي دار فالملحمة ، ويدوي بإسم الأغنية المغربية ، شكون مكان من وراه فراه بحال هاد السيد كيضر الأغنية المغربية كثر ملي كيمثلها فالمشرق ، يكفي أن السفير الحقيقي للأغنية المغربية سعد لمجرد راه متابع بتهمة الإغتصاب في فرنسا نزيدو حتى العنزي لي كيغتاصب لينا وذنينا كل مرة.