فالعالم المتحضر عادي جدا أي كوبل يكون عندهم سيكستايب ديالهم ، وكاين گاع لي كيحطوه فالأنترنيت بخاطرهم ، كيتشاركو مع ناس خرين لحظات حميمة ديالهم لي معندهمش فيها الموشكيل أنهم يتشاركوها ، وطبعا الأمر مكيكون لا فضيحة مكيدير حتى ضجة ومكيخلقش البوز ، والأمر مكيأترش على المكانة الإجتماعية ديالهم ، هنا فالمغرب ممفروقين مع الدول الغارقة فالتخلف بوالو ، تصويرة لبوسة بين مراهقين وصلاتهم للحبس فالناظور ، وبزاف ديال الناس لي تسربوا ليهم فيديوات جنسية ديالهم ودخلو للحبس ، علما أنه كانت ممارسة رضائية بين جوج ومصورين راسهم ضاحكين ناشطين ، حتى كتلقى المغرب كامل مقلوب كيهدر على الفيديو ، وحتى داك ولد خالتك لي سنوات مشركتي معاه السلام ، كيدخل عندك للواتساب يسول على الفيديو . المهزلة الكبيرة هي ملي كتسمع راه كيقلبو عليهم البوليس أو راه شدوهم ، وقبل ماكيتشدو كيكونوا تشوهوا قدام الناس وفقدوا مكانتهم الإجتماعية ( في حالة وجدت فبعض الحالات)، وهادشي كامل كيوقع لجوج إلى مارسو الجنس بيناتهم بالتوافق، فعل طبيعي عادي فأغلب بقاع العالم وبيه باش وصلنا لسبعة ديال المليار ، كيجي حتى للمغرب وكيول جريمة غير حيث تمارس بعلانية نوعا ما ، طبعا ماشي غير المغرب لي فيه هادشي كاين حتى دول خرى ولي القاسم المشترك بيناتها هو محاربة الحريات الفردية ، ودخول السلطة والمواطنين فسوق الأفراد ، ورسم قالب معين للفرد كيفاش خاصو يكون إن هو خرج عليه مباشرة كيولي مجرم فحق الجماعة والقانون. جوج ديال الناس كيحرثوا الفول بيناتهم وراشقاليهم وضاحكين وفرحانين ، فيناهي الجريمة هنا سواء دارو لايف مباشر ولا حطوه فيديو مسجل ، علاش تاتنوض عليهم هاد الضجة كاملة وتقرى بلي كيقلب عليهم البوليس ، بينما الزفزافي قاليهم وسط المحكمة بلي خشاو ليه عصا وهو ماباغيش ، وبنادم دار راسو بحال الى ماسمع والو ، ولحد الآن ماتفنح ل اتحقيق فهاد الهدرة لا والو ، نعرفو بعدا غير واش الزفزافي كذاب ولا لي شدوه داروها ، هادشي لي خاصو يدير الضجة بصح وهنا فين خاص يتفتح تحقيق ، ماشي فوحدة راكبة على واحد .