فالمؤتمرات الجهوية الاخيرة لحزب التجمع الوطني للاحرار كاين تركيز كبير من قبل رئيسو عزيز اخنوش ومن قبل قادته على 3 قطاعات كيعتابروها اولوية الاولويات وهي الصحة والتعليم والتشغيل. وفق قيادي من حزب التجمع الوطني للاحرار ل"كود" فان ما يشاع بخصوص رغبة حزبنا في نيل حقائب هذه القطاعات في الحكومة الحالية غير لخوا الخاوي. المصدر اكد ل"كود" ان الحزب يشتغل على البناء الداخلي وعلى الاعداد بحالو بحال جميع الاحزاب السياسية للانتخابات المقبلة =التشريعية 2021= ولكن اللي شاف مقترحات الحزب فهاد القطاعات كيشعرب باللي الحزب من اليوم او الغد القريب عندو حلول واضحة فراسو. نبداو بالتشغيل. الحزب هنا بين توجهو الليبرالي. اخنوش فالمؤتمرات الجهوية الخمس الاخيرة كيركز على قطاعات يعتبرها "حزانا كبيرا لفرص الشغل وهي السياحة والصناعة التقليدية وخدمات القرب". هنا رئيس الحزب كيربط نجاح هاد الشي بالتوجيه وعليه خاص ما سماه تغيير جذري لمنظومة التكوين المهني الأساسي والمستمر ببلادنا. القطاعات الاخرى اللي ممكن تجيب فرص شغل وفق التجمع الوطني للاحرار هي قطاعات الصناعات الغذائية والنسيج و اوفشورين وصناعة الطائرات والنقل والاقتصاد الأخضر" وفالعروبيات اش نديرو؟ اخنوش كيقترح "مخططات المغرب الأخضر وبرنامج التنمية القروية والأهداف والتحديات المستقبلية" القطاع الثاني اللي كيعتابرو مهم بزاف هو التعليم. هنا الحلول ظريفة شوية. كتركز على التعليم العمومي والتكوين المهني. فيها وفق خطاب عزيز اخنوش في اخر مؤتمر جهوي بوجدة هادي يومين "على ضرورة محاربة الهدر المدرسي بضرورة تمدرس أبناء المغاربة سواء في التعليم العمومي أو التكوين المهني أو في التعليم غير النظامي حتى سن 15 سنة" وطالب بتعميم "تجربة المدارس الجماعاتية في العالم القروي" بالاضافة الى اشراك امهات التلميذات والتلاميذ في محاربة الهدر المدرسي وخلق الظروف الجيدة لتعليم ابنائهم. الهم ديال الحزب كذلك فالهدر المدرسي. ولكن حلول خاصها خدمة اكثر ومقترحات حلول اوضح وربما خاصها تكون راديكالية شوية حقاش خاص ثورة فهاد القطاع ماشي اصلاحات قطاع الصحة هو القطاع الحيوي الثالث اللي خدام عليه الحزب. هنا عندو تصور اكثر وضوحا. كيعتبر ان حل قطاع الصحة كيبدا مع "المراكز الصحية للقرب" عبر تطبيق نظام طبيب الاسرة٬ اي كل طبيب مكلف بعائلات وفق تقسيم اداري. وفالمناطق النائية دعا على تشجيع الأطباء على العمل فيها من خلال توفير ظروف عمل وتعويضات مناسبة، والتعاون مع المؤسسات المنتخبة لتوفير مساكن لائقة لهم ضروري لتشجيعهم على الاستمرار في العمل. كما دعا الى التفكير في احداث دار للصحة بشراكة مجموعات الجماعات المحلية