علمت " كود" من مصدر مطلع، أن تعويضات بعض كبار مسؤولي ريضال فاقت كل تصور، وسط انتقادات لأداء الشركة من قبل المنتخبين والساكنة. مدير كبير فريضال خذا 33 مليون وهي تعويضات فصلية فقط. هاذ التعويضات ديال ريضال دايرة سكوندال وسط الأطر ديال الشركة اللي محسوبة على فرنسا وكيسيروها لمغاربة. المشكل كاينة فعدم عدالة التعويضات. صغار المستخدمين مثلا الذين يقومون بمهام خطيرة، يحصلون على تعويضات هزيلة. مثلا الخدام اللي كيطلع للبوطو ويخاطر بحياتو يلاه خذا 2000 درهم و كبار الأطر التعويضات الفصلية ديالهم بدات من 5 ديال لمليون، وواحد المجموعة صغيرة تعويضاتها كتبدا من 14 مليون وكتسالي ب 33 مليون وخمسة ديال الأطر خذا تعويضات صحيحة وصلات أعلاها ل 33 مليون سنتيم. هاذ الشي كامل والشركة نايض عليها الصداع فالاحكام القضائية وتخريب الطرقات العمومية، وعدم الوفاء بالاستثمارات ورفض تحويل ملايين مستحقة لجماعات الرباط وسلا وتمارة و حيث الشركة محسوبة على لفرانساويين اللي دوا يرعف و المنتخبين اللي كيكشكيو للداخلية مداو لا حق لا باطل.