كشف محمد عبد الوهاب رفيقي في تدوينة له ان الشاب اشرف جويد قتل في سوريا بعد قصف صاروخي. واضاف رفيقي ان الشاب الذكي ابن مدينة لمضيق يعد من واحد وجوه عشرين فبراير وانه كان عبر له عن رغبته في الالتحاق بسوريا. رفيقي اوضح انه نصحه بان لا يفعل لكنه لما استشار شيوخ اخرين شجعوه وحرضوه تحريضا وطلبوا منه ان لا يلتحق بداعش وان يتجه الى النصرة او احرار الشام٬ لكن الشاب يضيف رفيقي٬ التحق باحرار الشام في البداية قبل ان ينتقل الى داعش. واكد قاتله هم الشيوخ الدين حرضوه "قتل اشرف على يد فتاوى التحريض ونداءات النصرة التي لا زالت تعيش بيننا وتقتات من مآسينا".