ترامب وقع على نهاية ولايته قبل الموعد وجا الوقت باش تتحرر فلسطين، هذا ما توقعه امحمد الهلالي عضو المجلس الوطني للبيجيدي مساء يوم الخميس في وقفة تنظمات من طرف حقوقيين وسياسيين فالرباط ردا على قرار ترامب نقل السفارة الامريكية في اسرائيل الى القدس في تصريح ل "كود" قال الهلالي أن ترامب بغا يغطي على الفضائح ديالو القضائية وتدبيره المتخبط لكن بهدشي لي دار عجل بنهاية ديالو لأن هذ القرار الأخرق مغاديش يدوز هكذا، وزاد قال أنه وقع على الشرارة لي اتطلق بسباب الإنتفاضة لي أتتحول إلى ثورة حقيقية وقد أسماها ثورة القدس. وأضاف متحمسا أنه من داخل واقعنا العربي وتخادل الأنظمة وحالة التردي الذي نعيشه يستبشر الأمل القادم أمل التحرير وإرادة الشعوب التي ثارة ضدالإستبداد في الربيع العربي والشعوب جا الوقت ليها وراه يدات تتنزل للشوارع من أجل تحرير فلسطين من النهر إلى البحر وقال أنه يستبشر بالقرارات الهوجاء وأنه ما يمكن أن يخيف هي الإستراتيجيات المحكمة بالاحصائيات دقيقة لمزيد من الإستيطان لمئة سنة أما هدشي لي تدار دابا فهي تتعجل بالنصر والتحرير. السيد اعتابر هاد الوقفة غير إشهار للمسيرة المليونية للي غادية تكون تهار الأحد مع العاشرة صباحا بالرباط وأن القضية ديال مؤتمر البيجيدي قضية فرعية أمام القضية الفلسطينية التي اعتبرها قضية كبرى مقارنة مع المؤتمر للي كيرسم مستقبل الحزب. و التصريح لي عطانا أحمد وايحمان رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع مشا معاه في نفس الخط، وقال أن قرار ترامب سيحرر كل فلسطين بوعد الله ومنطق وقانون التاريخ، وأن هذ القرار هو اعلان نهاية وزوال الكيان الصهيوني، وأضاف تقد تكون الأمور صعيبة ولكن دغيا غادية دوز وإلا كيفاش دولة فقيرة مثل الفيتنام قهرات أعتق إمبرياليتين فرنسا والولايات الأمريكية، فعندما تكون القضية عادلة ويكون صاحب القضية مقتنع بقضيته وعدالتها فهو النصر وهذا ما سيتحقق. أما عزيز الهناوي الرئيس السابق للمرصد المغربي لمناهضة التطبيع فقد قال أن نقل السفارة هو إجراء رمزي سياسي قانوني صحيح لكنه مغادي يغير والو ففلسطين محتلة وحتى غزة المحرر محصرة بمنطق الاحتلال والخيانة العربية لكنه اجراء عبارة عن هدية للمقاومة لأنه شحال وحنا نغوتو في وجه الأنظمة العربية أن أمريكا هي إسرائيل واليوم هذ الأنظمة العربية تتوصل لهذ الهضرة والإستحقاقات المقبلة قسمين إما المقاومة أو الخيانة، والشعوب اختارت المقاومة والأنظمة ها حنى أنشوفو واش أتركع لترامب وتمنحوا الشرعية في القدس كما منحته 500 مليار دولار أو العكس ومنبعد أنشوفو واش أتبقى هذ الانظمة واش أتبقى على عروشها أم لا.