راسل الامير مولاي هشام ابن خالته الوليد بين طلال، الذي اوقفته السلطات السعودية رفقة العشرات من الامراء والمسؤولين ورجال الاعمال. وتضامن الامير الاحمر مع الوليد في الرسالة مؤكدا أنه بجانبه في محنته التي يمر منها وراجيا أن تتم تبرئته من التهم التي وجهت له.