فضيحة كبيرة بزاف بزاف اللي دارتها استاذة اسمها خديجة امزيتي ما عرفناش اش تيار اسلامي تابعة ليه واخا فيه الريحة الداعشية٬ للي رجعات قسمها فضاء للصلاة. "كود" كانت نشرات لخبار البارح. نفس المعلمة وباش تعرفو فكرها الاقصائي دارت الارهاب للاستاذة اللي فضحاتها. كتبت في تدوينة لها "نتي اديك الحقيرة اللي هازة منشور عادي وكتسخر به قدام الناس؟ "انتي مجرد حقيرة وحمقة ومعتوهة" وهددت الاستاذة بالمتابعة "بتهمة التشهير والسب والقذف". واحد معلم اخر داير اسم "سمير بوك" نظر لهاد التصور الداعشي للتعليم وكتب مدافعا على زميلتو "المنهاج التربوي يهدف لتكوين فرد متشبع بقيم اسلامية كغاية اساسية فان الفصل الدراسي بانشطته الصيفية بما فيها الصلاة والعبادات الاخرى تخدم هذه الغاية" هاد خينا كيصحاب ليه راسو فبلاد الكفار. ما عارفش هاد الاساتذة الدواعش ان هاد الشي كيتعلموه فديورهم والمدرسة للتعليم والتربية على ما حددته الدولة ماشي ما يراه الدواعش. هاد خينا اضاف "يمكن اعتبار الصلاة بيداغوجيا وضعية ادماجية لمجموعة من المعارف" ثم تحدى الجميع وكتب "انا على استعداد لنشر المزيد من الصور الموثقة لهذه العبادة ولتنفجر العقول المسعورة العلمانية".