أحمد أبو هشيمة "دنجوان" عصره. رجل الأعمال المصري يعيش هذا الدور في الواقع، وليس في السينما، بمغامراته المتعددة مع مجموعة من نجمات الوسط الفني العربي. فإلى جانب الحسناء اللبنانية هيفاء وهبي، التي كانت الوحيدة الي توجت علاقتها بأبوهشيمة بزواج لم يدم سوى أربع سنوات، أثير إسم عدد لا بأس به من الفنانات العربيات في حياة رجل الأعمال المصري، من بينهم مغربيتين.
ويتعلق الأمر بالفنانة المغربية رجاء قصابني، خريجة برنامج "إكس فاكتور"، التي انتشر خبر خطوبتها على أحمد، قبل أن تتحرك عجلة "الإشاعة" بسرعة أكبر، بالتأكيد على أن الارتباط تم فعلا في مصر ضمن النطاق العائلي، على أن يقام حفل الزواج في مدينة البندقية في وقت لاحق مع الإشارة إلى أن أسرة أبو هشيمة لم تعارض خطوة نجلها، الذي يبدو أنه يسعى باستمرار لإقامة علاقات عاطفية مع فنانات أو مذيعات تحت الأضواء.
أما ثاني فنانة مغربية حيكت قصص حول سقوطها في شباك "دنجوان" مصر، فكانت شذى حسون، التي لم تترك المجال للإشاعة حول علاقتها المفترضة بأبو هشيمة أن تمتد أكثر، إذ ما إن تداولت صحف ومواقع أخبارا تفيد أنها حلت بمصر للزواج برجل الأعمال الشهير والاستقرار بالقاهرة، حتى سارعت إلى تكذيب صحة ما نشر.
يشار إلى أن نيلي كريم كانت آخر ضحايا "الإشاعات" الرائجة حول المغامرات العاطفية لأبو هشيمة، إذ اعتبر البعض تواجدهما سويا في حفل زفاف ابنة المخرجة إيناس الدغيدي ومغادرتهما معا، دليلا على وجود علاقة تجمعهما ستكلل بالزواج، وهو تكهن رفض الطرفين الحديث عنه إما بنفيه أو تأكيده.