عن تدوينة للباحث عبد اللطيف اگنوش /// نشر الباحث عبد اللطيف اكنوش تدوينة على صفحتو على الفايسبوك تناقش الموضوع هاد الفيلم ديال ممارسة 17 شاب من اقليمسيدي قاسم الجنس على حمارة بان بللي فيها الجهل وداو للصبيطار . الباحث تحدِِى كلشي بذكر ليه مجتمع واحد بدوي ما فيهاش الزوفيليا "ورريو ليا شي مجتمع بدوي فوق الأرض ما فيهش الزووفيليا؟ سوولو جدودكم فين تعلمو الجنس". وفي تدوينة قبل هاد الشي بعنوان "الزووفيليا راها في الجينات ديالك آالشاف!" مخاطبا القراء. التدوينة كانت قوية صريحة بصراحة الباحث "الراجل عريض وطويل وكبير في العْمر زعما، وكايكذب!! تتا علامن كاتزفط آحنيني؟ غير في الستينات والسبعينات في العروبية، الدراري كانو كايضحكو عليك ويقرفشوك إيلى دفعتي ببُخخ على حمارة ولا معزة ولا ضروبة ولا ناكًة ولا حتى دجاجة، ومابغيتيش تشاركهوم في التويزة…ونتا يا الكذذاب، على حساب السن ديالك، بالرب إيلى كنتي منهوم!!!|" وزاد "الططٌززز…إيلى بغيتي تزيد القدام، لازمك تشوف كيف كنتي آحنيني، وتكًرر بيه، وتكًول: "آيييه كان هاذ الشي…وخاصنا دابا ندرجو "التربية الجنسية العرياااانة" للوليدات، وننًوضو الحيحة على الدولة باش تعيد النظر في النفاق ديالها في هاذ الباب ديال التربية الجنسية، باش مانعيدوش إنتاج ممارسات جدودنا" ودافع على الدراري "سير الله يعطيك التتْرَكْ يا الكذذاب الوششًاش!!! لقيتيها ساهْلة تحْكًر على الدراري ديال سيدي قاسم، وتكًول ليا : لا.. هاذ الشي ماكانش، غير نزل علينا من المريخ؟!!