إصلاح التعليم ديما فالمغرب شادينو من إشكالية المقررات، والحقيقة أن المقررات هي آخر معضلة فالتعليم، والاشكالية الحقيقية كاينة فطريقة التعامل مع التلميذ وآش كنزرعو فيه من الصغر. كاين صورة نوضات الروينة فالفايس، الصورة أعلاه كتبين كيفاش مؤسسة تعليمية فأزيلال دارت التشهير بتلميذ وهذا خطأ فادح وهنا المسؤولية مكيتحملهاش الاستاذ أو المؤسسة وصافي، وإنما تتحملها المنظومة التعليمية المهترئة لي عندنا. ملي يكون عادي أن الاستاذ يطلب من تلميذ يحضي البقية فالقسم فالوقت لي هو أي الاستاذ خرج لبرا، فهنا كنعلموا التلميذ من صغروا يكون شكام وكنزرعوا فيه واحد الطبيعة خايبة، وبغض النظر عن أنه يتحول مخبر ويرجع عندو عادي أنه يبلغ بشخص آخر ضحك أو هضر وينوض الاستاذ يعاقبوا، فإن هاد الفعل لوحده كيربي فالطفل عرام ديال السلبيات، من بينها أن الطفل كيرجع كيخدم بمبدأ المحسوبية، ومستحيل أنه يكتب إسم صاحبه الانتيم، أو التلميذة لي معاه فالقسم وكيحبها. بالاضافة أيضا أنه مستحيل يكتب إسم مشرمل القسم لأنه غادي يرشملو برا، وفنفس الوقت كتكون مناسبة لتصفية الحسابات، وأي واحد عندوا معاه شي حساب غادي يصفيه معاه ويكتب سميتو نكاية به فقط. ماشي غير هادشي لي كنعلموا للطفل فالمدرسة، بل كنعلموه لكذوب وأنه يحشم يقول ها بابا فاش خدام، فالوقت لي كيسمع أن أباء آخرين خدامين فخدايم مزيانين والوالد ديال إما عاطل عن العمل أو يشتغل في عمل بسيط. ملي غانجيو لأشكالية دروس الدعم والساعات الاضافية، كنلقاو أن التلميذ مجبر يدير الساعات الاضافية بشكل أو بآخر، وهادشي كيعطي واحد الانطباع لدى بقية التلاميذ أنه واخا تعيا نتا تقرا ولكن الحظوة ستكون للتلميذ لي كايدير الساعات الاضافية. هادشي راه ماشي الاستاذ بوحدو لي كيتحمل فيه المسؤولية، هادشي رجع عندنا فالمغرب عرف سائد تاواحد مكيقول أنه كيهدم الجيل القادم، لأن مثل هذه السلوكيات لي عامرة بيهوم المدارس المغربية، رجعو عاديين بل ضروريين خاصهوم يكونوا، والاستاذ لي يالاه تخرج وكان من قبل تلميذ ماكايشوفش أنهم فعل خايب بزاف لأنه تمارسوا عليه من قبل.