— اكثر من مئة معتقل لحد الآن في حراك الريف بتهم تقيلة تصل الى تلقي أموال من الخارج لإثارة الفتنة فالمغرب ، هاد الأموال لي وصلات فحالة الزفزافي ل 2700 درهم ، وطبعا هاد المبلغ كبير وكافي لانك تهدد بيه سلامة وأمن منطقة الريف وتزعزع الشعور القومي عند المغاربة وتنوض الفتنة فالبلاد، هادشي كامل واقع وكيخرج وزير الداخلية الفتيت باش يقول بلي الدولة احتارمات القانون فهادشي لي طرافحراك الريف وبلي أن الإعتقالات مابدات حتى من ورا توقيف خطبة الجمعة بالحسيمة ، وراه باين ماشي هادوك الأكثر من مئة معتقل كلهم كانو حاضرين في تلك الخطبة. السياسة كتحتاج لديبلوماسية وأخد ورد ، وبرودة أعصاب، وعدم التسرع فالقرارات ، وهادشي لي ماشفناهش فالفتيت ولي شفنا غير النرفزة والتسرع وحتى فلقائاته مع المنتخبين والمجتمع المدني بالريف مكانتش واحد الليونة فالمواقف وديبلوماسية فالهدرة ، وسبب كبير من أن حراك الريف استمر حتى لهاد اللحظة هو مثل الفجاجة ديال الدولة لي تصرفات بيها اتجاه الحراك عبر ممثليها بمختلف رتبهم ومهامهم ، وبمثل هاد السلوكات راه ماشي غير الريف لي كيغلي راه حتى بلايص خريين ، حيث مايمكنش أنه فالوقت لي يقول الفتيت أن المخزن تعامل بحياد مع الصحفيين ، يونس أفطيط صحفي كود كان يتم الإعتداء عليه في الناضور، بسبب تغطيته لإحدى الإحتجاجات التس أصبحت يومية مؤخرا بعد اعتقال العديد من النشطاء . هاعلاش وبالظبط فهاد المرحلة الراهنة محتاجين وزراء لي معروفين بالكفائة وفنفس الوقت ببرودة الدم والديبلوماسية وغياب الإنفعال ، ومانلقاوش حسن من الوافا كنمودج للوزير الهادئ مول الكلام الموزون ، ولي يقدر يهدر مع الإعلام ويمرر المواقف ديالو ويفهموه الناس بلا مايجي يصلحها يعورها كيما كيوقع مع هادو دابا ، راه فظل فغياب رئيس حكومة حقيقي مطلوق ليه اللسان وعندو كاريزما ، كيبقى من العبث أن الدولة تعول على الوزراء الحاليين بانهم يقدرو يخمدوا حراك شعبي بمثل هاد المقاربات والتعنت وقسوحية الراس ، وبهاد المقاربة الأمنية ديال الإعتقالات الغير مبررة ، والتهم الخيالية ، ديرولينا الوافا وزير الداخلية وسيفطوه يتفاهم مع الناس بحلاوة اللسان ، حيث هادي ماشي وزارة الداخلية فعهد البصري هادي وزارة الداخلية فالعهد الجديد والإنتقال الديمقراطي والدستور الجديد ، والتغطية المباشرة للإحتجاجات فمواقع التواصل ، هادي راه وقت اخر ماشي ديال السلطوية والتشنج والإنفعال ، حيث هادشي كيوصل لهاد النتيجة لي شفنا دابا ديال حراك بدا سلمي وباقي سلمي ووصل لأكثر من 100 معتقل .