توصلت "كود" بمعطيات جديدة عن واقعة العثور على الثري محمد الركني مقتولا بشقته بآسفي، شي حاجة ماشي تالهيه فهاد الفيلم. فتاريخ الوفاة؛ أي ال29 من مارس، تصادف مع جلسة للهالك باستئنافية الدارالبيضاء بسبب ملف متعلق بالسطو على عقارات يهود مغاربة، وفايت ليه دايز عند الفرقة الوطنية للتحقيق في الملف، ومتورط فيه حتى قاضي سابق معاه، وبجوجهم خرجوا بكفالة قدرها 300 مليون سنتيم واستفادوا من المتابعة في حالة سراح. نهار الجريمة محامي الركني عيا يحاول يتصل بالموكل ديالو، لكن الركني كان فارق الحياة بطلق ناري بالعنق ولقاوه في وضعية سجود والدماء تسيل منه، وكان بوحدو في الدار بعد سفر زوجته للديار الإيطالية لرؤية أحد أبنائها. ولا يزال التحقيق متواصلا من لدن الأمن لمعرفة السبب الرئيسي في الوفاة وإن كان الأمر يتعلق بانتحار أم بجريمة مدروسة.