وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد (25/26 مارس 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. إيقاف جاسوسة لصالح الاستخبارات الجزائرية نبدأ مع "الصباح" التي أفادت أن عناصر شرطة الجلسات بملحقة محكمة الاستئناف بسلا أوقفت، ظهر أول أمس (الخميس)، جاسوسة كانت تصور جلسات استنطاق المتهمين في أحداث "أكديم إيزيك" بكاميرا رقمية متطورة مثبتة على نظاراتها، وحجزتها عناصر الأمن قصد إجراء خبرة تقنية عليها للتأكد من محتويات التسجيلات، ويشتبه في تسريب مجريات المحاكمة لانفصاليين على علاقة بالاستخبارات الجزائرية. وذكر مصدر مطلع أن الموقوفة (خ.ب)، شقيقة المتهم (ش,ب)، المحكوم من قبل المحكمة العسكرية بثلاثين سنة سجنا، بعد تورطه في الأحداث التي شهدتها العيون في نونبر 2010. وجاء في باقي العناوين "مغربي خطط لضرب أوروبا في يوم واحد"، و"مقتل مرداس.. إيقافات قد تفك اللغز"، و"إحباط إكديم إيزيك جديد"، و"العثماني يبعد الاستقلال ويضم الاتحاد"، و"صيادو المنح في شباك الفرقة الوطنية"، و"لمعلم.. علاش ضربتيها؟" و"ملف:المراهقة الحرب الأهلية". أزمة العقار متواصلة من جهتها، أفادت "أخبار اليوم" أن أزمة القطاع العقاري مستمرة، والمؤشرات الحالية لا تبشر بخير، إذ تعتبر الأسوأ خلال العشرية الأخيرة. فقد كشفت معطيات رسمية، تخص النصف الثاني من السنة الماضية، تسجيل أداء ضعيف يزكي وضعية الأزمة التي أضحى يعيشها القطاع منذ مدة، إذ تراجع إطلاق الأوراش بنسبة ناقص 38 في المائة، في حين تراجعت نسبة انتهاء المشاريع التي سبق إطلاقها بناقص 47 في المائة، ما يجعل من سنة 2016 واحدة من أسوأ السنوات التي عرفها القطاع في السنوات العشر الأخيرة. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "نهاية قبل الأوان لقصة تعايش الملك وبنكيران"، و"العثماني رضخ لشرط لا حكومة بدون لشكر"، و"5 ساعات ساخنة في العيون"، و"رشيق: الهوية ليست شغل الدولة"، و"الملك يبعث برسالة لحزب التقدم والاشتراكية"، و"الساسي يوجه نقدا لاذعا إلى النخبة المثقفة بالمغرب"، و"ما هو سر تخلي أخنوش عن لشكر"، و"هل يطعن المغرب في قرار ترامب"، و"مناورات جزائرية في الاتحاد الإفريقي ضد المغرب"، و"رونار: بيني وبين الجامعة خلل في التواصل". مندوب الصحة بمكناس يقاضي 3 أطباء كتبت "الأحداث المغربية" أنه في خطوة تعتبر سابقة في قطاع الصحة ومهنة الطب، اضطر المندوب الإقليمي لوزارة الصحة بمكناس للجوء إلى المحكمة الابتدائية ضد تصرفات بعض الأطباء المتخصصين في أمراض النساء والتوليد بمستشفى "بانيو"، والذين قدموا شواهد طبية متزامنة، تعفيهم من مزاولة مهمة الحراسة، ومد يد العون لعشرات الحالات المستعصية والمستعجلة الوافدة من أقاليم الجهة. وأكد مندوب الصحة في تصريح للجريدة أنه لجأ إلى هذا الإجراء بعدما استنفذ جميع الطرق الإدارية والقانونية في حق الأطباء الثلاثة الذين وضعوا شواهد طبية متزامنة، تعفيهم من الحراسة، تاركين مستشفى "بانيو" فارغا. وجاء في باقي العناوين "صدمة البيجيدي"، و"البيجيدي يطوي صفحة ابن كيران وسط غليان داخلي.. مصباح.. سعد الدين"، و"اختطاف وتعذيب واغتصاب لسيدة حامل"، و"المغرب يتخلى عن التوقيت الرسمي"الثلوج تحاصر دواوير بالأطلس"، و"هجوم على حافلة فوسبوكراع بالعيون"، و"75 سنة سجنا لمتهمي كوكايين الداخلة".