وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الخميس (9 مارس 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. أنا المسؤول الأول عن وضعية القضاء
كشفت "الصباح" أن وزير العدل والحريات مصطفى الرميد أقر بوجود "العديد من النقط السوداء بالمحاكم وأداء العدالة يستحق الاهتمام ويتطلب العلاج والتدخل لرفع نجاعة القضاء". وبعدما اعترف الرميد بأنه المسؤول الأول عن وضعية منظومة القضاء والعدالة، أبرز "نحن لا نخجل من استعراض كل المعطيات السلبية، فهذه مصلحة وطنية ومصلحة العدالة، مشيرا إلى أن الملفات المخلفة في التنفيذ انتقلت من 61 ألفا إلى 93، علما أن المسجل انخفض في هذه الفترة، كما أن نسبة المنفذ من الرائج تراجعت من 82 في المائة إلى 73.
وجاء في باقي العناوين "المخارق لبنكيران: فين غادي بنا أخويا؟"، و"حسابات شخصية وراء تصفية برلماني"، و"ملاسنات تفجر اجتماع اللجنة التنفيذية للاستقلال"، و"ملف: زوجي أصغر مني.. حياتي عذاب"، و"120 مليونا رشوة للترخيص لمحطة وقود"، و"حامل تلد داخل سيارة ليلة عيد المرأة".
45 في المائة من الرجال المغاربة يفضلون بقاء نسائهم في البيت من جهة أخرى، أكدت "أخبار اليوم" أن دراسة جديدة للمنظمة الدولية للشغل بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، شملت 149 ألف شخص من 142 دولة، منها المغرب، أفادت بأن الرجل المغربي لايزال محافظا، ويفضل أن تبقى المرأة في البيت عوض الخروج إلى العمل. التقرير يكشف، انطلاقا من طرح سؤال: "هل تفضل أن تعمل المرأة في عائلتك؟"، أن 22 في المائة من الرجال المغاربة يفضلون أن تشتغل المرأة في وظيفة مدفوعة الأجر، مقابل 45 في المائة يفضلون بقاءها في البيت.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "العشق الممنوع وراء مقتل برلماني برصاصتين"، و"القضاء المغربي.. أحكام أكثر وتنفيذ أقل"، و"الدولة ترفع دعمها لغاز الطهي في بداية 2017″، و"الريسوني: لا تلعبوا مع شباط وإلياس"، و"ويكيليكس: الاستخبارات المركزية الأمريكية تتجسس على الهواتف والسيارات الذكية وحتى التلفزات"، و"خبراء المحاكم مجهولون"، و"الجزائريون ينتظرون من يخبرهم بأن الرئيس حي"، وشركات تأمين تربح 600 مليون سنويا من البرلمان"، و"ترحيب كبير في إسبانيا بتنظيم كأس العالم بالاشتراك مع المغرب".
مواجهة بين قيوح وشباط
وأفادت "الأحداث المغربية" أن أول اجتماع للجنة التنفيذية لحزب الاستقلال، بعد دورة المجلس الوطني غير العادية، التي قررت مواصلة إبعاد كل من توفيق احجيرة وكريم غلاب وياسمينة بادو عن أجهزة الحزب، تحول (الاجتماع) إلى مواجهة مفتوحة بين حميد شباط الأمين العام للحزب وعبد الصمد قيوح عضو اللجنة التنفيذية. وكشفت مصادر الجريدة باللجنة التنفيذية، أن ممثل جهة سوس داخل اللجنة التنفيذية للحزب والوزير السابق، رفض تضمين صيغة تضامن مع الأمين العام للحزب، بعد مثول الأخير أمام الشرطة القضائية، على خلفية المقال الذي نشر في الموقع الرسمي للحزب، والذي شكك في ظروف وفاة كل من أحمد الزايدي وعبد الله باها في وادي الشراط.
وجاء في باقي العناوين ليلة قتل البرلماني"، و"البلوكاج: 5 أشهر.. 5 مفاتيح"، و"6 سنوات سجنا لأحد الفارين من سجن سلا"، و"عمارة سباتة.. السجن للمتهمين"، و"محتالو الجنس يوصلون وادي زم إلى العالمية"، و"لقجع: الترشيح للمونديال بيد المسؤولين.