أفادت "أخبار اليوم" في عددها الصادر، في نهاية الأسبوع السبت/ الأحد (17 و18 شتنبر 2011)، أن أكثر من 18 جمعية حقوقية تستعد للاحتجاج أمام المجلس الأعلى للحسابات ضد منصف بلخياط، وزير الشباب والرياضة، بخصوص كراءه لسيارة ب 342 مليون سنتيم. من جهة أخرى، قال بلخياط إنه أصبح يستعمل في تنقلاته سيارته الخاصة، واصفا ما تعرض له بخصوص ما أصبح يطلق عليه "فضيحة السيارة الأودي" بأنه مفتعل من طرف حزب "الاتحاد الاشتراكي". وأضاف بلخياط "أدعو وزراء هذا الحزب إلى أن يحذوا حذوي ويستعملوا سياراتهم الخاصة، دون اللجوء إلى الشعبوية والمزايدات الانتخابية.