خطير ما يحدث من دعوات القتل والضرب بالسيف والتكفير التي اطلقها اشخاص محسوبون على التيار السلفي على خلفية مقال كتبه عبد الكريم القمش في "اخر ساعة". السيد واخا مورا المقال ديالو نشر بيان حقيقة كايوضح فيه الموقف ديالو بصراحة. ولكن الارهابيين الحقيقيين دعاة الدم والضرب بالسيف والتكفير ما باغيين الا الدم. بانو بزاف ديال التدوينات لسلفيين مغاربة و بعض المحسوبين على التيار الإسلاموي و لي عوض مايفتحو باب النقاش و الرأي و الرأي الآخر ، كايسبو السيد بألفاظ قبيحة " خنزير، زنديق" ، كاين فيهم لي كايكفرو بشكل واضح و كاين لي مشا بعيد و كايحرض الناس عليه. البروفيلات عندهم متتبعين كثار كايأثرو فيهم بنشر فكر يتعارض و مبادئ الحريات و الرأي و الرأي الآخر. هادشي خطير بزاف و كايبين تراجع المكتسبات الحقوقية فالمغرب، و لا بقا الحال على ما هو عليه مانتصدموش غدا و لا بعد غدا لا وقع لشي واحد داكشي لي وقع لناهض حتر فالأردن. ما نقدروش نشرو هاداك الشي حقاش خطير هؤلاء الداعشيون اللي بيناتها كاين المدعو الشيخ صار اللي كتب "ونوضو فيقو يا المسلمين" دعوة وطلب لاش؟ للفتنة طبعا. هاد السيد اللي دافع على "امو فاطمة النجار" بعد ما لقاوها مع الشيخ بنحماد دابا كيسب. الكتاني اللي خارج من قضية كبيرة من الارهاب وخدا العفو بضمانة من وزير العدل والحريات مصطفى الرميد نايض هاد الايام فاقت فيه النعرة الارهابية. سبو وما خلا فيه ولا فانسانيتو. اسلوب منحط ووضيع اتبعه هاد الشخص اللي دافعو عليه العلمانيين باسم حقوق الانسان باش يخرج من الحبس باش كانو صحابو السلفيين خايفين وما يقدروش يحلو فمهم. شي كائنات من الشرق دخلات قمقومها فهاد القضية. سيرو ديوها فبلادكم نوضتوها فسوريا وليبيا عينهم دابا فالمغرب. دواعش كثيرة بانت والخطير انهم ما اكتافاوش غير بالقمش دازو لالياس العماري وخا ما عندو علاقة. السيد ما بقاتش عندو علاقة باخر ساعة ولا بالمجموعة. علاش باغيين دخلوه بزز وعلاش كتقلبو على فتوى ضدو يا اصحاب الدم والنفوس المريضة. حقاش ما عندكمش عقل عندكم حجر وما كتفكروش ولغتكم الوحيدة هي لغة قادة داعش: قطع الرؤوس