وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الجمعة (7 أكتوبر 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة. تلميذ يرسل أستاذته إلى المستشفى بعد تعنيفها داخل القسم بطنجة ونبدأ مع "الأخبار" التي أفادت أن أستاذة بالثانوية الإعدادية "بدر" الواقعة بمنطقة مسنانة بمدينة طنجة، تعرضت أول أمس (الأربعاء)، لاعتداء وصف بالشنيع من قبل أحد تلاميذها.
وحسب مصادر تربوية فإن الضحية حاولت تنبيه التلميذ إلى ضرورة الالتزام بالضوابط التربوية والقوانين الجاري بها العمل، حين يلج قاعة الدروس، الأمر الذي دفعه إلى ضربها على وجهها، ما تسبب لها في خدوش ونزيف في فمها، بسبب وجود سلك تقويم الأسنان في فكها.
وجاء في باقي العناوين "الشيطانة وداعش وميسي.. مفرقعات تغزو الأسواق السوداء والأحياء الشعبية في المغرب"، و"مركز يطالب وزير العدل بفتح تحقيق بشأن توصل حزب بنكيران بتمويلات خارجية"، و"متهمان بالسرقة المشددة باستعمال مقلاع وقضيب حديدي وإحداث فوضى بمؤسسة عمومية أمام استئنافية الرباط"، و"الداودي يبصم على خوصصة الجامعات العمومية قبل مغادرته للوزارة"، و"رباح يخلف وراءه أزمة ثقيلة بالمطارات تهدد بمستقبل الطيران المدني بالمغرب"، و"التعاضدية العامة للموظفين تعبئ منخرطيها للتصويت العقابي ضج أحزاب الأغلبية"، و"وصيف لائحة المصباح بسطات ينطح مستشارا عن البام ويرسله إلى قسم المستعجلات"، و"اختفاء موظف ببلدية أكادير متهم في قضية تزوير وثائق إدارية"، و"الحموشي يعفي مدير ديوان والي أمن آسفي ورئيس مصلحة الشرطة القضائية"، و"فواتير صاروخية لأمانديس بالفنيدق واستياء من فشل البيجيدي في المراقبة"، و"وفاة أربعينية على متن القطار تربك حركة القطارات لأكثر من ساعتين"، و"أزيد من 30 سنة سجنا لمتهمين باختطاف أستاذة واغتصابها بمراكش".
تجمع انتخابي لمرشح الأحرار بطنجة يتحول إلى مظاهرة احتجاجية ضد بوهريز
أكدت "المساء" أنه في سابقة من نوعها بطنجة، تحول تجمع انتخابي لحزب التجمع الوطني للأحرار إلى مظاهرة احتجاجية ومناسبة لتوجيه وابل من الشتائم والاتهامات إلى وكيل لائحة الحزب، حسن بوهريز، ابن البارون محمد بوهريز، المنسق الجهوي للحزب في طنجة.
ففي أول تجمع انتخابي له، الثلاثاء الماضي، وجه مئات المواطنين اتهامات قاسية إلى بوهريز، وهي اتهامات تتعلق بملفات كثيرة يتداولها الطنجاويون، من بينها قضايا أراض وتجزئات، كما رفع المحتجون في وجه حسن بوهريز الاتهامات التي وردت ضد والده محمد بوهريز، في التقرير الدولي الشهير حول التهريب وتجارة المخدرات الذي صدر أواسط تسعينيات القرن الماضي.
وجاء في باقي العناوين "مطاردة تنتهي بحجز أسلحة وكميات ضخمة من المخدرات"، و"زيارات ملكية مفاجئة لمشاريع متعثرة بالبيضاء تستنفر المسؤولين"، و"عقار جديد يفتح باب الأمل لأكثر من 24 ألأف مغربي مصاب بالسيدا"، و"استمرار الهدر وسط الفقراء و16 في المائة من المدارس غير مزودة بالكهرباء"، و"المغرب يطوي صفحة بان كي مون ويدعم برتغاليا ملما بقضية الصحراء"، و"مرشحون يغلقون الحدود في وجه الأحزاب المنافسة"، و"إشاعة انسحاب دومو لفائدة البيجيدي تستنفر حزب الكتاب"، و"الحارس الشخصي لبان كي مون يضرب عن الطعام أمام السفارة المغربية بباريس".